الصفحه ٩٨ : نيسان مات أحد الحرس السپاهيين به ، وأصيب أربعة من
خدامه. وكان المرض قد انتشر في هذه المرحلة انتشارا أدى
الصفحه ١٢٠ :
ثم أخذ في الوقت
نفسه يفتش من حوله عن آلات مسخرة يستعين بها على تنفيذ مهمته الخطرة ، فوقع
اختياره
الصفحه ١٢٧ : المصادرات التي أجراها من
بعد ذلك كانت تكفي لتعويضه عما فاته في هذا الشأن.
ولما تربع على دست
الحكم بهذه
الصفحه ١٢٨ :
القهوة والچبوق ،
وبينما كان الفرمان على وشك أن يقرأ دعي الباشا لتناول الفطور في الخارج ، فكان
ذلك
الصفحه ١٥٩ :
المسكرات وهؤلاء
مجانين غريبو الأطوار. وهم يلبسون في رأسهم قبعة مخروطية الشكل تصنع من اللباد أو
الصفحه ١٦٩ :
يكن هناك من يجرأ على
الدخول إلى المحلة إلا أولئك الذين يستطيعون جعل «الأشقياء» المقيمين فيها
الصفحه ١٧٢ :
الموجودين في هذا
الجزء من العالم. والحقيقة أن طائفته هنا صغيرة ، لا تتجاوز في عددها الألف نسمة
في
الصفحه ١٧٥ :
بالنسبة للعدد الكبير من الزوار الإيرانيين كذلك ، الذين يأتون من بلاد بعيدة
لزيارة العتبات المقدسة في كربلا
الصفحه ١٨٠ :
فقد كانت الأحوال
بين الپاشا وقبيلة عنزة تزداد سوءا على سوء في كل ساعة منذ مدة غير يسيرة ، وظل
الصفحه ١٩٥ : فيها فأصبح ذلك كله كتلة كريهة
واحدة من الوساخة والقذارة التي كان ينبش فيها ويتسكع بينها عشرات من
الصفحه ٢٠٩ :
المختلفة.
وجميع أفراد هذه
القبائل الصغيرة ، وهي تتحدر من نفس الأرومة التي يتحدر منها إخوانهم في الجزيرة
الصفحه ١٧ :
يجرّب فيه ما عنده من مهارة. فاغتنم الكولونيل تايلور هذه الفرصة لتنمية العلاقات
مع هذا الرجل العجيب في
الصفحه ٢١ :
والأربعين من عمره
الآن أن تكون له ذرية في المستقبل ، ولذلك يعتبر رسول (١) بك خليفته من بعده
الصفحه ٢٢ :
روص في أربيل على الكثير من أحوال الأكراد ، وهو يتكلم بشدة عن ميولهم الفظة
وجنوحهم إلى التهيج. فهو يقول
الصفحه ٥١ :
قمته ، وهي لا بد
أن تكون آخر ما بقي من غابة كانت تغطي هذه الجهات بأجمعها في يوم من الأيام. وهذه