الصفحه ٢٣٢ : العاشرة............................................................... ١٩٣
الرسالة الحادية عشرة
الصفحه ٢٣١ : ، ١٥٢ ، ١٥٤
المنتفك ١٠ ،
٢٠١ ، ٢٠٨ ، ٢١٥
الميكايلي ٤٦
ن
النوجية ١٤
النجم الديني ٤٦
الصفحه ٥٣ : بكلمات مثل «خوش أمدى وخدا حفيظ» يعمد إلى لف
لحيته وتبديل لفته ويتنكر هو ورجاله بحيث لا تستطيع معرفتهم ثم
الصفحه ١٩ : دمدم وسكانها بلهجة مشجعة. فقد كتب يقول عن السكان «إنهم على ما يبدو لا
يعرفون شيئا عما هو حسن في العالم
الصفحه ٣٤ : هذه المواهب
موهبة لا تدعي بها الا أسر قليلة وهي القدرة على تحمل النار وتأثيرها من دون أذى.
فقد قيل لي
الصفحه ٣٧ : أحست بوجودنا حقّا ، الأمر
الذي كان من المحتمل أن لا يقع لأننا تقدمنا إلى حيث كانت تجلس. وقد كانت مشغولة
الصفحه ٤٩ : لا
تتهيأ له الفرصة للاتصال بالطبقات العليا من الناس ، وقد يمر بالبلاد من دون أن
يتسنى له الاطلاع على
الصفحه ٥٥ : فتمتد من حولنا إلى بعيد أو قريب
لا يمكن أن تكون قد كانت يوما ما مسرحا للحوادث الجسام التي ينسبها التاريخ
الصفحه ١٥٤ :
ولا أدري إذا كان
لا بد لي أن أعود إلى موضوع الباشا نفسه ، على أن رسم صورة تقريبية لبغداد لا يمكن
الصفحه ١٦٧ : المكان
الذي يوجهان إليه مباشرة. يضاف إلى ذلك أن الخنجرين لم يفحصهما أحد ، وهما لا بد
أن يكونا غير حادين
الصفحه ١٧٢ :
الموجودين في هذا
الجزء من العالم. والحقيقة أن طائفته هنا صغيرة ، لا تتجاوز في عددها الألف نسمة
في
الصفحه ١٧٤ : سيطرتهم الآن عبر الجزيرة الواقعة ما بين دجلة والفرات ،
واستولوا على طريق الحلة بحيث لا يمكن لأي أحد أن
الصفحه ١٩٨ : لا يملكون أنفسهم
الجياد الأصيلة اللائقة ، عمدوا إلى سرقة دزينة من أحسن خيول عنزة التي كانوا على
وفاق
الصفحه ٢١٢ : كانا كافيين لدفع الشر عنه.
ولا غرو ، فإن
إبداء شيء من الحزم لا بد أن يرجع أعراب ما بين النهرين إلى
الصفحه ٣٩ : ليأتيني بالدليل الذي
كان سيأخذني لمشاهدة المكان ، بأنه لا يمنعني من الذهاب إلى شهرزور ومشاهدتها إذا
كنت