الصفحه ٧٦ : كثير بحال من الأحوال فإن العين لا
يزعجها استمرار ذلك التعاقب الكريه من الكتل الطينية الحقيرة الواطئة
الصفحه ٨٣ : ٦٧٨ ه (١٢٧٩ م) مئذنة لا تزال قائمة إلى يومنا
هذا وهي تعرف بمنارة سوق الغزل .. وشيد سليمان باشا الكبير
الصفحه ٨٧ : ، لكنهن أصبحن أكثر ندرة من ذي قبل. فإن تركيا لا
يسعها بعد هذا أن تشجع تجارة الرقيق مع هذه البلاد التعيسة
الصفحه ٩٣ : هدير وثغاء لا مثيل له في أي مكان
آخر. وعلى هذه الشاكلة يتجمع قطيع بعد آخر فيزداد الهرج والمرج وتعلو
الصفحه ١٢١ : تعبيرا كافيا
عما كان يساوره من خوف وفزع سألهما عما يريدانه. ثم أضاف قائلا إنه يرجو أن لا
تكون زيارتهما له
الصفحه ١٢٢ : ممتاز لدى الباشا
ومفيد جدا للباشوية نفسها ـ لو لا أن تحل بالبلاد النكبة التي أتيت على وصفها من
قبل فتؤدي
الصفحه ١٣٠ :
واستمر وضع اليد
عليها حتى يومنا هذا. وليست هذه سوى حوادث اعتيادية لا بد أن تحدث عند تبدل الحكام
الصفحه ١٣٧ : بمراعي الجربا الممرعة ، جاءت ملبية النداء بما لا يقل عن خمسة
وثلاثين ألف محارب ليضمنوا القضاء على خصومهم
الصفحه ١٣٩ : . وسوف لا أعمد إلى تسليتكم بالأفكار والمشاعر التي ربما تكون قد خطرت في فكري
عند زيارتي لقبر هذه الحسنا
الصفحه ١٤٣ : الحقيقة الثمرة المحرمة عن العيون المشتاقة يا ترى؟ وا
أسفاه! إن قصص الحب والمكر التي لا ينضب معينها
الصفحه ١٥٢ : من الأشخاص لا
يسمح للباشا بأن يفتح لي قبله بحضورهم ، كما كان من المؤمل أن يفعل لو كان لوحده
على ما
الصفحه ١٦٦ : الخاصة ضد الأذى من أي نوع كان.
فبعد أن اجتمع عدد
من الدراويش ، وعدد لا بأس به من الحضار والمشاهدين جلس
الصفحه ١٦٩ : يرحبون
به. أما بالنسبة لنا نحن الذين كنا عبارة عن لفيف من الكفار فقد كان لا بد لنا أن
نتقدم ضد قطيع من
الصفحه ١٧٩ :
في كرمنشاه لا
تزال هادئة ، لكن القبائل قد خرجت عن الطوق وأخذت تنهب يمينا وشمالا بحيث لم يعد
الصفحه ١٨٠ :
منها فتذهب إلى جيبه تؤلف مبلغا لا يستهان به ، فقد أذعن لطلباتهم جميعا. وقد كان
من بين الأشياء الكثيرة