الصفحه ١٢٥ :
ذلك الوقت يعيش في
الدرجة الأولى على خدمات رجل يدعى سيد هندي ، كان في يوم من الأيام من أصحاب
الصفحه ١٧٤ : سلب عدد من رجال الپاشا نفسه في أماكن
قريبة من أبواب المدينة ، وكان من بينهم يوسف بك الذي يحمل لقب «باب
الصفحه ١٢٩ :
والإنعامات ، فكان يمشي في حلم من الأمانة الوهمية الخداعة حتى حدث ذات يوم ،
بينما كان يمر في طريقه من مكتب
الصفحه ٢٨ : ء في يوم من الأيام ، لا بد أن يتعرضوا للتوقيف أو الحبس كجواسيس.
وقد استفسرت عما سيحل بي فيما لو دخلت
الصفحه ٩٦ : ذلك بسرعة.
ففي أواخر عهد
داود باشا ، أي في خلال سنة ١٨٣٠ م ، تكاثر أعداؤه في مجالس الباب العالي
الصفحه ١٩٤ : الذاهب إلى الحلة. وقد
كانوا في يوم من الأيام أقوياء الشكيمة لكنهم أخذوا بالانحطاط والتأخر في الوقت
الحاضر
الصفحه ٧٣ : كانوا يرابطون في الباب ـ لقد كانوا كأنهم
أصدقاء قديمون في بلاد غريبة ـ وبعد خمس دقائق كنت جالسا على
الصفحه ١٦٢ : الناس
فيتصدقون عليه يحمل في زنبيل ويبعث إلى مخبئه ليعود في اليوم الثاني إلى وضعه
السابق ، فيستدر عطف
الصفحه ٧ : .. وبينما كان القنصل ـ التاجر في القرن الثامن عشر غير قادر على شيء سوى
دوام «الامتيازات» وتركه حرا دون تعرّض
الصفحه ١١٩ : داود باشا قد
تمتع بالوزارة مدة سبع عشرة سنة (١) ، واستخدم وقته ذلك كله بكد واجتهاد في توطيد سطوته
الصفحه ١١١ : يحصى من الأرواح.
وفي السنة الأولى من سني القرن التاسع
عشر ظهر الطاعون في بغداد أيضا فقضى على الكثير
الصفحه ٦٥ : ، رجالا يستهينون بحياتهم
في سبيل حماية سيدهم. من يكن أولئك العرب حتى ولو كانوا عشرة أو عشرين؟ گورى پيده
الصفحه ٢٢ :
روص في أربيل على الكثير من أحوال الأكراد ، وهو يتكلم بشدة عن ميولهم الفظة
وجنوحهم إلى التهيج. فهو يقول
الصفحه ١٨ : على الزاب ، والتي تبعد مسيرة أربع عشرة ساعة من شمال
أربيل.
وكان الدكتور روص
قد غادر بغداد في منتصف
الصفحه ١٧٣ : يعود إلى عهد الملك كوريكالزو الأول في بداية
القرن الخامس عشر قبل الميلاد وأنه ظل مأهولا إلى العصور