سامرا عاصمة الدولة العربية في عهد العباسيين [ ج ٢ ]
سامرا عاصمة الدولة العربية في عهد العباسيين [ ج ٢ ]
تحمیل
البحث في سامرا عاصمة الدولة العربية في عهد العباسيين
عدد النتائج : ٤١٢ الصفحه ١٧٠ : الذي لا يوجد مثله. وبها آبار ثلاث يخرج منها أول الربيع الى آخره زيت
النفط. فينزل في هذه الآبار على درج
الصفحه ٢٣٢ :
بالمساعدة وانفاذ
الجيوش اليهما (١). فقصدا ما يجاورهما من البلاد فاستوليا عليها. واعانهما
والي ابن
الصفحه ٢٤٢ :
يقول اليعقوبي ان
الشراة كادوا ان يتغلبوا على سجستان ، فسأل يعقوب ابن الليث الصفار محمد بن عبد
الله
الصفحه ٢٤٦ : بعض أهل محمد وحاشيته لما رأوا ضعفه وادياره مالوا الى يعقوب وكاتبوه
بدعوته من جهة ، وهو نوا أمره على
الصفحه ٢٥٥ : السياسة والتدبير ، فلما
مات يعقوب اجتمعت كلمتهم على تولية عمرو مكانه. فكتب عمرو الى الموفق بالسمع
والطاعة
الصفحه ٢٧٨ :
فطرب المعتصم
بالله وشرب كثيرا. ولم يبق أحد بحضرته الا وصله وخلع عليه وخمله ، وفضل اسحاق على
جميع
الصفحه ٣٠٩ : ياردة ، وعليه ضلفتين مصنوعتين من طابوق من الحديد الملحوم
بالرصاص ، وانهما مغلقتان دائما ، فاطمأنت الى
الصفحه ٣٥٦ : السمك
وقد نحا نحو أبي
العبر نديم آخر للمتوكل على الله هو أبو العجل الذي كان من آدب الناس
الصفحه ٣٥٩ : ابراهيم صاحب الشرطة يوما على المتوكل على
الله والسماجة بين يديه ، وقد قربوا منه للقط الدراهم التي ينثرها
الصفحه ٣٦٠ :
حديثه؟ فان
المعتصم بالله كان يقول وقد انسيته. فقال يحيى : كان يقول : اللهم اني أحمدك على
النعم
الصفحه ٣٦٢ :
المتوكل على الله. فرفع امري الى الفتح بن خاقان فوصفني للمتوكل على الله فأمر
باحضاري الى مجلسه. وكان
الصفحه ٣٧١ :
بالهاشمي
وبالفتح بن خاقان
وكانت فضل جارية
المتوكل على الله شاعرة ، وقد قالت بعض الشعر فيه. وهي من
الصفحه ٣٧٣ : وللدهر قد
اصبحت همته
مالي وللدهر ما
للدهر لا كانا
٤ ـ المتوكل على الله ومجالسه
الصفحه ٣٧٥ :
احضاره الى سامرا.
فلما دخل عليه رحب به واجلسه أمام سريره على مخدة اكراما له وتقديرا لمنزلته.
فغناه
الصفحه ٣٨٢ : صناعته. وصار من المغنين الذين اختص بهم المتوكل على الله.
اذ كان أثيرا عنده ، يأكل بين يديه ، ولا يغيب عن