الصفحه ٣٧ : الافشين كان يتلكأ في محاربة بابك مما اثار الشبهة بأنه كان متواطئا معه ،
وجعل الخليفة يشك بولائه. يقول ابن
الصفحه ٣٨٢ :
الاسود مملوكا لمحمد بن يحيى بن معاذ فظهر منه جودة طبع وحسن أخذ وأداء ، فعلمه
الغناء وأدبه ، فبرع في
الصفحه ٤٥ : اخبره
به محمد بن ابراهيم ، فحاذر على نفسه وتحرز في بيته. ولما بلغ المعتصم بالله فعله
انكره ، وكان ابن
الصفحه ٤٦ :
جهدا في ايحاشه
منه. واغتنم ابن ابي دواد الفرصة فحذر المعتصم بالله من دخول الاعاجم عليه وهم
مسلحون
الصفحه ٧١ :
ان المعتز شفع فيه
الى أبيه فعفا عنه (١). ولم يلبث ابن البعيث ان مات في السجن بعد وصوله سامرا
بشهر
الصفحه ١٣٩ :
اصابته بعدة طعنات ، فحمل الى ملك الروم. ولم يلبث في الأسر الا قليلا ، اذ ان
الروم شعروا بقوة ابن طولون
الصفحه ٢٩٥ : ؟ فاختلفوا في الاجابة. فوجه الى ابن الاعرابي محمد بن زياد
اللغوي وهو يومئذ بسر من رأى ، يسأله في ذلك. فقال
الصفحه ٧٦ : ، وعفو المنتصر بالله عنه. مما يستدعى التأمل في
رواية المسعودي.
ويشير ابن الاثير
الى خارجي آخر اسمه طوق
الصفحه ١٠٢ : بالقبض على بعض اتباع أحمد بن نصر ثم تتبع
الآخرين ، وأصابت الشرطة في منزل أحدهم اعلاما. ثم أخذ ابن نصر
الصفحه ١٨٢ :
مطاردة الروم
واجلائهم عنها. وكان في بعض حملاته قد غزا أرض قلورية وانكبردة واسكنها المسلمين
الصفحه ١٩١ :
ابراهيم الثاني في خلال السنوات السبع الاولى من حكمه سيرة حسنة. وقد ذكرنا ما قام
به من أعمال خلالها اكسبته
الصفحه ٢٠٢ : ٢ / ٤٨ وفيه انه مات وهو ابن سبع واربعين سنة ، والكامل ٧ / ١٣
، ووفيات الاعيان ٢ / ٢٧٥ وفيه انه مات في مرو.
الصفحه ٢٢٣ :
الرحيل عنها فعاد الى مصر مريضا.
تأسيس مدينة
القطائع :
عند ما جاء ابن
طولون الى مصر سكن دار الامارة في
الصفحه ٢٦٣ : ، أيام خلافته ببغداد ، لحرب ابن علوان الخارجي فحامي
عنه أشناس. وعند ما قرر تشييد سامرا اعتمد عليه في
الصفحه ٣٠١ :
سد ياجوج وماجوج
ورحلة سلام الترجمان :
يذكر ابن خرداذبة
عند اشارته الى ردم ياجوج وماجوج وصنعة