الصفحه ٣٣١ : ليقرر اللحن الصحيح. ويروي هارون ابن مخارق ان اباه انصرف مرة في
نوبته الى منزله فصلى الغداة مع الفجر في
الصفحه ٣٤٣ : منه شراءها ، فاهداها اليه ، فقبلها وعوضه خمسة آلاف دينار. فماطله
الوزير ابن الزيات في دفع المبلغ
الصفحه ٣٦٢ :
وكان واحد زمانه
في رواية شعر العرب ، واصح الناس معرفة باللغة. وله في كل أسبوع يوم يحضر فيه مجلس
الصفحه ٣٦٣ :
عصيدة ، وابن قادم والأحمر وغيرهم. فقعد ابو عصيدة في آخر الناس. فلما اجتمعوا قال
لهم سليمان بن وهب : لو
الصفحه ٢٥ :
آلاف وستمائة.
وعدة من صار في يد الأفشين من بني بابك سبعة عشر رجلا ومن البنات والكنات ثلاث
وعشرون
الصفحه ٣١٣ : في طاعتك. فقال الواثق : لله در ابن الأحنف اذ يقول (٢) :
أما تحسبيني أرى
العاشقين
الصفحه ٣٩٥ : طلبه ، حتى كلمه ابن
المرزبان فيه ، فأمر بقضائها (٢).
وغنى بنان بن عمرو
بين يديه شعرا لمروان بن أبي
الصفحه ٣٩ : واشتد حقده. فقال
ابن ابي دواد للمعتصم بالله : ان أبا جعفر المنصور استشار أنصح الناس عنده في أبي
مسلم
الصفحه ٧٧ :
اعتنق مذهب
الخوارج واعلن العصيان لأن صاحب الشرطة. كما يذكر ابن الاثير ، اخذ ابنا لمساور
اسمه حوثرة
الصفحه ٤٢٣ : مختلف الامم. ويقول ابن خرداذبة ان المعتمد على الله
سأل في أحد مجالسه عن أول من اتخذ آلة العود. وقد حاول
الصفحه ١٥٠ : الفداء يطابق رواية المسعودي (٢). ويقتصر ابن الاثير في ذكر هذا الفداء على انه تم في سنة
٢٤٦ ه على يد علي
الصفحه ١٠٣ : المجلس رأيهم في أقوال أحمد بن نصر ، أحل القاضي عبد الرحمن بن
اسحاق دمه ، وطلب آخر ان يشرب من دمه. أما ابن
الصفحه ٢٢٧ :
عراقي الطراز من
كل الوجوه وانه مأخوذ عن نماذج في سامرا وبغداد كانت مألوفة لابن طولون في شبابه
الصفحه ٢٩٢ :
العلوم (٢). ويقول ابن أبي أصيبعة ان كتاب المسائل هذا هو المدخل الى
صناعة الطب ، لانه جمع فيه جملا وجوامع
الصفحه ٢٥١ :
المؤمنين والتشرف
بالمثول بين يديه ، وان يموت في ركابه. الا ان المعتمد على الله أعتبر ذلك من
مخاريق