الصفحه ١٤٠ :
وغزا في سنة ٢٦٨ ه
خلف الفرغاني عامل ابن طولون ، من ناحية الثغور الشامية فقتل من الروم بضعة عشر
الصفحه ٢٣٩ : الامارة بعده ابنه أبو العساكر جيش
الذي خلعه أخوه هارون وتولى الامارة مكانه. وفي عهد هارون عاث القرامطة في
الصفحه ٤٣٥ :
حققه : ثروت
عكاشة.
مطبعة دار الكتب ـ
مصر ، ١٩٦٠.
ابن قدامة ، قدامة
بن جعفر بن قدامة بن زياد
الصفحه ١٤٦ : أخذنا بنظر الاعتبار عدد من احصي من أسرى العرب في بلاد الروم قبل
عملية الفداء. ويقدر ابن خلدون عدد الذين
الصفحه ٢٢٥ : القوي الناري الى السقف ولا يجعل فيه اساطين الرخام فانها لا صبر لها على
النار ، فبناه هذا البنا
الصفحه ٥٢ : مزارع في ناحية النهر الغربي ولهم قنطرتان
على هذا النهر ، فوجه الموفق ابنه العباس بجمع من شجعان جيشه
الصفحه ٦٩ : ومواليه ، وفي محاربة قسم من المتغلبين واخضاعهم ،
مما ساعده على ضبط شؤون الولاية.
عصيان ابن البعيث
في
الصفحه ٨٢ :
استطاع ان يهزم
ابن خرزاد وان يستولى على أعمال الموصل ويجبى خراجها (١).
ثم تجدد النزاع
بين محمد
الصفحه ٢٢٨ : وعشرون ألف دينار (٢). وقد طالت الايام بجامع ابن طولون حتى أصابه الخراب في
أواخر القرن السابع. فأمر بتجديد
الصفحه ٢٥٣ : على تتبع الجيش المنهزم ، الا انه مرض فعاد الى سامرا (١). ويقول ابن خلكان ابن جيش الخليفة لم يتبع
الصفحه ٢٩٩ : .
على ان ابن
خرداذبة يشير في مكان اخر من كتابه الى ما يعرف بهوتة الرقيم (٢). وهي أشبه ما تكون بكهف أصحاب
الصفحه ٣٢٠ : والموسيقيين. وقد
قال مرة «ما غناني اسحاق الا ظننت انه قد زيد في ملكي ، ولا سمعته يغني غناء ابن
سريج الا ضننت
الصفحه ١٤٨ : مبالغ فيها وتنقصها الدقة. وتتضمن رواية ابن
خلدون وضوحا أكثر ، وهي أحرى بالقبول ، اذ يقول : وكانت تدورة
الصفحه ١٧٦ :
العباس محمد
القيروان وصل أهلها واغدق عليهم العطاء حتى استنفذ جميع ما في خزائنه من الأموال
والملابس
الصفحه ٢٦٤ :
الى الاستنتاج بان القصة وضعت بهذا الشكل للتقليل من أهمية الاتراك الذين اصبحت
لهم السلطة والغلبة في عهد