الصفحه ٢١٩ : ألف دينار
(١).
الخلافة بين
الموفق وابن طولون :
نشأ خلاف حاد بين
الموفق المهيمن على شؤون الخلافة في
الصفحه ٧٠ : . فأمر برده
فحبس مقيدا. وقيل
__________________
(٤٦) في الكامل ٧ /
٤٢ ابن الشليل ، وفي المختصر في
الصفحه ٨١ : . وقد انتصر لهارون الشاري
في بعض معاركه. وسار اليه أول خروجه في أول رمضان سنة ٢٦٧ ه والي الموصل اسحاق
الصفحه ٢٣٣ : في رجب سنة ٢٧٣ ه
يذكر فيه ان الخليفة المعتمد على الله وأبا أحمد الموفق وابنه أبا العباس كتبوه
الصفحه ٢٣٢ : خمارويه فسير جيشا الى بلاد الشام فدخل دمشق ثم سار
لمقابلة جيش ابن كنداج وابن ابي الساج في شيزر. فطاوله
الصفحه ٤٣٤ :
ابن العماد ، أبو
الفلاح عبد الحي بن العماد الحنبلي :
شذرات الذهب في
اخبار من ذهب (جزآن
الصفحه ٢٦٦ : (٤) : «اطال الله بقاءك يا ابن ذرى السادات
وعرى السعادات الذين من استمسك بهم سعد في دار الدنيا ودار الأبد
الصفحه ٥٠ : وجرجرايا فهرب كثير من أهل
السواد الى بغداد (٣). الا ان بعد هزيمة ابن الليث تفرغ الجيش للقضاء على الحركة
في
الصفحه ٢١٣ :
وبقي مزاحم على
ولاية مصر حتى توفي في أوائل المحرم سنة ٢٥٤ ه فوليها ابنه أحمد باستخلاف ابيه ،
الا
الصفحه ٢٢٩ :
المارستان فيركب
اليه في كل يوم جمعة ويطلع على خزائن المارستان وما فيها ، وعلى أحوال الأطبا
الصفحه ٤٢٤ : فرح المعتمد على الله في هذا المجلس وخلع على ابن خرداذبة وعلى من
حضر من الندماء ، وكان مجلس لهو وسرور
الصفحه ٢٥٦ : العباس بن اسحاق في جمع
كبير من العسكر الى سيراف ، وانفذ ابنه الى ارجان ، وجعل ابا طلحة شركب صاحب جيشه
على
الصفحه ٦١ : وابن بيهس في المطبق (٣).
وما ذكره ابن
خلدون يقرب مما استدركه الطبري ، اذ جاء فيه ، انه بينما كان رجا
الصفحه ١٨٩ : وجد معه
منها ، وكان الرجل من العسكر يبيع مثاقيل ابن طولون سرا خوفا من أن تؤخذ منه (١).
الفتوحات في
الصفحه ٦٢ :
العربية :
تمرد القيسيين في
دمشق :
كان بعض زعماء
اليمانية وعدد من أهل دمشق وعلى رأسهم ابن بيهس الذي كان