الصفحه ٣٥٩ :
السابق الى ذلك ،
واتبعه وزراؤه والمتقدمون من كتابه وقواده في الطرب والمجون (١). دخل اسحاق بن
الصفحه ٤٤٩ :
مطبعة شركة التمدن
الصناعية ، مصر ، ١٣٣٢ ـ ١٩١٤ و (الجزء السادس) منه وقد طبعه دي خوية في مطبعة
بريل
الصفحه ٧ :
الباب السادس
الفتن والاضطرابات في عهد سامرا
الفصل الأول
الفتن الكبرى
١ ـ فتنة الخرمية
الصفحه ١٠ : هذه المناطق. وقد آلت رئاستها في نهاية القرن الثاني للهجرة الى
جاويدان بن سهل (٣) ، وكان من الاغنيا
الصفحه ١٥ :
الاضطرابات
المتعاقبة في مصر ، وتمرد الزط في بطائح العراق ، ومقارعة الروم في الثغور العربية
مما
الصفحه ٢٠ : المدينة. فتقدم قسم من الجيش ووصل أسوار
المدينة واخذ يقاتل عندها. الا ان القوات المرابطة في المدينة من
الصفحه ٢٦ : ، واستكانة المعتصم بالله الى ولائهم جعلهم يسأثرون بالمراكز المهمة في
الجيش وحصر المغانم بهم. مما اثار حفيظة
الصفحه ٣٢ : الافشين البقاء في عاصمة الخلافة لانه رأى فيها
مجالا واسعا لتحقيق مطامحه.
وقد اتصل الافشين
بابي اسحاق وهو
الصفحه ٣٨ :
يمكن الاستنتاج من
هذا ان الافشين كان يخطط لحركة انفصالية يقوم بها في منطقته التي يدين اهلها
بالولا
الصفحه ٦٤ : يخضعهم ويأسر عددا كبيرا منهم.
وتمردت قبائل بني
نمير في اليمامة في سنة ٢٣٢ ه وعاثت فسادا. فأمر الواثق
الصفحه ٧٩ : السائد في حاضرة الخلافة بسبب الخلاف بين الخليفة والقواد الاتراك
فاستولى على جزء من شمالي العراق ومنع
الصفحه ١٢٦ : تنفيذ ما كلفوا به من الواجبات.
وكان جيش الافشين
قد توغل في بلاد الروم بعد ان هزم ملكهم في معركة مهمة
الصفحه ١٣٧ :
واستفضاعهم
معاملتهم الخلفاء ، اذ صاروا يستخلفون من يحبون استخلافه ولا يحدوهم في ذلك غير
مصالحهم
الصفحه ١٥١ : والروم :
عند ما انتقلت
عاصمة الدولة العربية في عهد المعتصم بالله الى سامرا كانت بلاد الشام ومصر وشمالي
الصفحه ١٥٧ :
ان سبب ذكره الطرق
الموصلة الى القسطنطينية هو «لحاجة المسلمين الى ذلك وقصدهم في شراء الاسارى