الصفحه ٦٥ : عمال مصر في كل سنة أربعمائة مثقال من التبر (٤). وخمسمائة نفر من العبيد والجواري مع عدد من البخت
الصفحه ٧٢ :
بقي حيا فيها ، وسلبوا الموتى (١).
ثم وجه بغا جيشه
لتأديب بقية العصاة من البطارقة ، ففتح قلعة
الصفحه ١١٠ :
يتعصب للسنة ويمقت المعتزلة. يضاف الى ذلك رغبته في التقرب الى عامة الناس التي
كان تأثير الفقهاء ورجال
الصفحه ١٢٨ : ليملك البلاد التي لم تدخل في ملك بني العباس ، وقد روى عن أحمد بن
الخصيب انه قال : ان المعتصم بالله قال
الصفحه ١٣٢ : استثمار ضعف الدولة البيزنطية ، ولم يكن له أي طموح عسكري فساد السلام
على الحدود بين الدولتين في عهده ، مما
الصفحه ١٩٨ : أن
توفى سنة ٢٣٠ ه. وكان عبد الله نشأ في كنف المأمون ورعايته ، ولذلك اعتمد عليه في
مهمات الامور
الصفحه ١٩٩ :
الى الافشين بذلك
، فأقر الافشين عبد الله مرغما (١). وكان الافشين يطمع في أن يحل محل عبد الله بن
الصفحه ٢١٠ : المنتصر في سنة
٢٣٨ ه عنبسة بن اسحاق الضبي على ولاية الصلاة وجعله شريكا لأحمد بن خالد صاحب
الخراج. فحاسب
الصفحه ٢٥٢ :
ومن الواضح ان
قيادة الموفق وحسن بلائه في هذه الحرب واشتراك كبار القواد الاتراك فيها ، كانت
أهم
الصفحه ٢٦٢ :
طويلة ، وانما
بسطتك في هذا الوقت لافشيه اليك. فقلت : قل يا سيدي. قال : نظرت الى أخي المأمون
وقد
الصفحه ٢٨٤ :
المأمونية. وكان المعتصم بالله قد اشتراها لما بيعت في ميراث المأمون واعتقها (١). الا انه غضب عليها. ويرى
الصفحه ٢٩٠ :
بالسكين ، وهي الثنايا والرياعيات. وعن جنبي هذه الاربعة في كل واحد من اللحيين
سنان رؤوسهما حادة وأصولها
الصفحه ٣١٩ : صنعته فيهما ، ففعلنا
واجتهدنا ، ثم غنيناه ، فضحك واطمأن الى اننا لم نبلغ شأوه في التلحين (٢).
وروى
الصفحه ٣٢٤ :
واصطبح الواثق
بالله في يوم مطير ومعه اسحاق الموصلي ومغنون اخرون. واتصل شربهم وقد اسرفوا فيه
حتى
الصفحه ٣٣٦ : الزير. وكان اذا ضرب اخذه بيده اليمنى وضرب باليسرى ، فيكون مستويا في يده
مقلوبا في يد غيره (١).
عبد