الصفحه ٣٩٧ :
مثل هذا السلوك ،
وهو الشرب واللهو جهارا أمام الناس هو رغبته في التنفيس عما كان يقاسيه من آلام
الصفحه ٨ :
الاربع الاخيرة من
حكمه لمقارعة البيزنطيين. حتى انه ادركته الوفاة وهو يجاهد في بلاد الروم.
ولا
الصفحه ١٧ :
بسامرا ، قساله عن
بلاد بابك فاعلمه بطرقها ووجوه الحرب فيها (١).
على ان بابك ، رغم
هذه الخسائر
الصفحه ٩١ :
٢ ـ بداية المحنة في
أيام المأمون :
ان تمسك أهل السنة
بنصوص القرآن والسنة النبوية ، وقولهم بأن
الصفحه ١٢٠ : بين الدولة العربية ومملكة الروم.
لقد كان أبو اسحاق
محمد بمعية أخيه المأمون في حملته الاخيرة ، وكان
الصفحه ١٦٧ :
وقد عهد اليه أبو
جعفر المنصور بولاية أفريقية في سنة ١٤٨ ه ، وقتل في شعبان سنة ١٥٠ ه لما خرج
عليه
الصفحه ١٨٣ : . الا انه تمكن في احدى حملاته ان يستولي على مدينة نوطس وهي من المدن
الكبيرة في الجزيرة ، وتقع في أقصى
الصفحه ٢٤١ :
الفصل الرابع
امارة الصفارين
١ ـ تأسيس الامارة :
نشأت هذه الامارة
في ولاية سجستان في القسم
الصفحه ٢٧٦ :
فقال المعتصم
بالله : والله ما عدت ما في نفسي ، وأمر له بجائزة سنية (١).
واعتاد المعتصم
بالله أن
الصفحه ٣٥٥ : ء والمغنين ، منها «كتاب الاغاني في أسماء المغنين
والمغنيات» وقد الفه للخليفة المتوكل على الله ، وكتاب الاغاني
الصفحه ٣٧٦ : . قال عبد الله : سمع المتوكل على الله لحني في شعري الذي امتدحته فيه (١) :
الا اصبحاني يوم
الصفحه ٤١٤ :
حكمتموه فقضى
بينكم
أبلج مثل القمر
الزاهر
لا يقبل الرشوة
في
الصفحه ١٦ : موضع علم به اسحاق
فكمن لهم فيه ، وكل من جاء منهم قتل وحزت اذنه ، حتى انه وجه الى الخليفه بستين
الف اذن
الصفحه ١٨ :
جنوده الى
الاستبسال في القتال بما بذله لهم من بذر الاموال ، والاسورة والاطواق التي كان
يقلد بها
الصفحه ٧٣ :
والواقع ان بطارقة
ارمينية كانوا شبه مستقلين في اماراتهم. فاذا قدم عليهم وال داروه فان رأوا منه
عفة