الصفحه ٥٤ : ـ كالبقيع ـ
وهو مانع من الانتفاع بالمقدار المبنيّ عليه ، فهل هو غصب يجب رفعه ، لما فيه من
ظلم المستحقّين
الصفحه ٨٤ :
بل الحجر المبنيّ على قبر إسماعيل عليهالسلام وأُمّه رضي الله عنها.
بل أوّل من بنى حجرة قبر
الصفحه ١٠١ :
٣٥
٤٨
الاسراء ـ١٧ـ
واخفض
لهما جناح الذلّ من الرحمة
الصفحه ٣١ :
فَما لقيت فاقدات الحمام
مِنْ الوَجْدِ في نوحها ما لقينا
ومن
الصفحه ٤٠ :
ماذا انتفاعك بعد الشمس بالنظر؟!
ومنها :
قد كان كالبدر في ليل الشتاومضى
الصفحه ٤٧ :
الفكيكي رحمهالله ضمن
مؤلّفاته المطبوعة ، في مقدّمته للطبعة الثانية من كتاب «الهدى إلى دين المصطفى» ص
١٣
الصفحه ٧٤ : ، ولا مانع من أن
يكونوا سبباً ووسيلة لجريان فيضه.
هذا ، ومن المركوز في طباع البشر
توسّلهم في حوائجهم
الصفحه ٨١ : : السلام عليك يا أمّاه ؛ فأجابته
من جوف القبر : وعليك السلام حبيبي وقرّة عيني ... إلى آخره (٩٧).
* وروى
الصفحه ٢٤ : ذلك أصبح اسمه ناراً على علم ، وبلغت
شهرته أقاصي البلاد ، وذلك لما عالجه من المعضلات العملية والمناقشات
الصفحه ٢٥ :
راسخة ، وحب ثابت ، فكم
له أمام المناوئين للإمام الحسين عليهالسلام
من مواقف مشهودة ، ولولاه لأمات
الصفحه ٢٩ : القيّمة ، فهو أحد
نماذج السلف التي ندر وجودها في هذا الزمن ، وهو نور من الأنوار التي يهتدى بها في
ظلمات
الصفحه ٣٦ : :
هبطت إليك من المحلّ الأرفع
عنقاء ذات تعزّزٍ وتمنّع
فممّا قال فيها ـ قدس الله
الصفحه ٤٨ : مستعار هو «عبدالله» ، وقّوة العرض والاستدلال بالرغم من
صغر الرسالة ، وأدب المؤلف وأخلاقه في المحاججة
الصفحه ٥٨ : عليها ، سبباً كافياً في نظر الوهًابيّين لأخراجه من الحجاز.
كل هذا حاصلٌ في الحجاز لا ينكره أحد ، ولا
الصفحه ٧٩ :
* وروى مسلم ، عنه صلّى الله عليه وسلّم
أنّه : ما من ميّت يموت يصلي عليه أمّة من الناس يبلغون مائة