الصفحه ٦٩ : رسول الله يتبرّك بمسّه
وتقبيله ، ويفعل بالقبر ذلك رجاء ثوابِ الله ، فقال : لا بأس به(٤٨).
ونقل عن
الصفحه ٧٦ :
السبل ، فادع الله.
فدعا الله ، فمطرنا من الجمعة إلى
الجمعة.
فجاء رجل إلى النبيّ صلّى الله عليه
الصفحه ٦٦ :
* وروى فيه عن أنس ، قال : « مرّ النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم بامرأة تبكي عند قبر ، فقال : اتّقي
الصفحه ٧٥ :
وإن كان المراد أنّهم يدعون الله عزوجلّ
لقضاء الحاجات ، ويدعون أولياءه ليكونوا شفعاء لديه سبحانه
الصفحه ٨٤ :
بل الحجر المبنيّ على قبر إسماعيل عليهالسلام وأُمّه رضي الله عنها.
بل أوّل من بنى حجرة قبر
الصفحه ٧٤ :
[ التوسّل والاستغاثة والاستشفاع : ]
لكنّ التوسّل بغير الله سبحانه ، والاستغاثة
، والاستشفاع
الصفحه ٧٧ :
* وروى البيهقي ، أنّه جاء رجل إلى قبر
النبّي صلّى الله عليه وسلّم فقال : يا محمد ، استق لأمّتك
الصفحه ٦٢ :
إياة
) (١٤).
ويقرأ في سورة النحل : ( وقال الذين أشركوا لو شاءالله ما عبدنا من دونه
من شيءٍ نحن
الصفحه ٦٧ :
* وعن نافع ، عن ابن عمر ، عن النبيّ
صلّى الله عليه وسلّم ، قال : «من زارني كنت له شهيداً أو شفيعاً
الصفحه ٧٢ :
وقوله سبحانه : ( ألا لَهُ الخَلْقُ وَالأَمْر )(٥٨).
وقوله تعالى : ( قُلْ مَن
يَرْزُقٌكٌم مِنَ
الصفحه ٣٣ : :
وغاب بأمرالله للأجل الذي
يراه له في علمه وله الآمر
وأوعده أن يحيي الدين سيفه
الصفحه ٥٠ : مجلّتها الغرّاء «تراثنا».
وفّق الله الجميع لخدمة دينه الحنيف
ومراضيه.
وكلمة أخيرة لا بدّ منها
الصفحه ٥٤ :
الله فهماً وعلماً ـ
في البناء على القبور واتّخاذها مساجد ، هل هو جائز أم لا؟
وإذا كان غير جائز
الصفحه ٦٨ : عمر كان يقف
عند قبر النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، فيسلّم عليه وعند أبي بكر وعمر(٤٢).
* وسئل نافع
الصفحه ٧٠ : الحجر ولا اللبن ، إنّما
جئت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم(٥١).
وذكر رواية أحمد ، قال : وكان الرجل أبا