الصفحه ٤٠ :
هو معجز طوراً ويسحر تارةً
أهل الحجى إن شاء في إنشائه
ورثاه
الصفحه ٥٤ :
الله فهماً وعلماً ـ
في البناء على القبور واتّخاذها مساجد ، هل هو جائز أم لا؟
وإذا كان غير جائز
الصفحه ٧١ :
الفصل الثاني
في توحيد الله
سبحانه في الأفعال
إعلم أنّ من ضروريّات دين الإسلام ، والمُجمع
عليه
الصفحه ٧٤ : ـ المعمولة عند المسلمين ، في جميع الأزمان ، بالنسبة إلى الأنبياء
والأولياء ـ ليس بمعنى التشريك في أفعال الله
الصفحه ٨٤ : السمهودي في كتاب «الوفا» (١٠١) ثمّ تناوب الخلفاء على تعميرها (١٠٢).
* وروى البنّائي (١٠٣) واعظ أهل الحجاز
الصفحه ٩٢ : ءة القبر ، وأمّا الإسراج لإعانة الزائرين
على التلاوة والصلاة والزيارة وغيرها ، فلا دلالة في الرواية على
الصفحه ٩٣ : : الصلاة إليه نفسه.
انتهى.
ثمّ استشهد بكلام النووي في شرح صحيح
مسلم ، قال :
« قال العلماء : إنّما
الصفحه ٩٦ : لله بالنذر المشروع ، فيجعلون المنذور في سبيل إعانة الزائرين على البرّ ، أو
للإنفاق على الفقرا
الصفحه ٢٨ :
الإلحاد ، وشتتت
جيوش العادين على الإسلام والطاعنين فيه ... حضرت بعض دورسه واستفدت منه مدّة ، كان
الصفحه ٦٤ :
وأمّا زيارة القبور والتمسّح بها
وتقبيلها والتبرّك بها ، فليس من ذلك في شيء كما هو واضحُ ، بل ليس
الصفحه ٧٣ : وألقى في
الأرض رواسي أن تميدَ بكم وبثّ فيها من كلّ دابّةٍ وأنزلنا من السّماء ماءً
فأنبتنا فيها من كلّ
الصفحه ٨٥ : لشعائر الله سبحانه.
ونقل نحو ذلك ـ أيضاً ـ في حديثين
معتبرين ، نقل أحدهما الوزير السعيد بسندٍ
الصفحه ٩٥ :
الفصل الخامس
في الذبائح
والنذور
إعلم أنّ من المسائل المسلّمة الواضحة
الضرورية عند طوائف
الصفحه ١٩ : بيته الطيبين الطاهرين.
وبعد :
فلم يعد يستثير القارئ ما يطالعه ـ في
عصرنا الحاضر ـ بين الفينة
الصفحه ٣٣ : :
وغاب بأمرالله للأجل الذي
يراه له في علمه وله الآمر
وأوعده أن يحيي الدين سيفه