الصفحه ٥٧ :
الجنرال(٦) في الشام ـ ثانية ، للتحقّق من مبلغ
صدق تلك الإشاعات ، فإذا بها صحيحة في جملتها!
لم
الصفحه ٥٨ : عليها ، سبباً كافياً في نظر الوهًابيّين لأخراجه من الحجاز.
كل هذا حاصلٌ في الحجاز لا ينكره أحد ، ولا
الصفحه ٦٣ :
من
الشاكرين )
(٢٠).
ويقرأ فيها : ( قل الله أعْبُدُ مُخْلصاً لهُ ديني
)(٢١).
ويقرأ في سورة
الصفحه ٢١ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، لاسيما بقية الله في الأرضين ،
عجل الله تعالى فرجه الشريف.
وبعد :
فمنذ
الصفحه ٦٢ :
إياة
) (١٤).
ويقرأ في سورة النحل : ( وقال الذين أشركوا لو شاءالله ما عبدنا من دونه
من شيءٍ نحن
الصفحه ٢٢ :
وما استمر وجود الوهابية في أرض الحجاز
إلا بقوّة الحديد والنار ، إذ لم يستطيعوا أن يقارعوا الآخرين
الصفحه ٣٢ : عشر المهدي المنتظر عليهالسلام
، والتي بعثها إلى علماء النجف الأشرف عام ١٣١٧ هـ ، التي يقوم فيها
الصفحه ٣٩ :
بعض أسماء كتبه ، ومطلعها :
إن تمس في ظلم اللّحود موسّدا
فلقد أضأت بهنّ
الصفحه ٤٩ :
إلى ذلك دماثة الأخلاق والأدب الرفيع في المناقشة والمناظرة.
منهج العمل فيها :
استفدت من علامات
الصفحه ٥٩ : الجواب في ضمن السؤال بقول : «وإذا كان غير جائز ، بل ممنوع
منهيّ عنه نهياً شديداً»!
ويومئ إليه ـ أيضاً
الصفحه ٢٤ : أن يكون باسمي أو اسم غيري».
حتى أن يوسف إليان سركيس في كتابه : «معجم
المطبوعات» ذكر كتاب «الهدى إلى
الصفحه ٢٧ : وعلمه الجم وآرائه الجديدة المبتكرة ، فلقد سد شاغراً كبيراً في المكتبة
العربية الإسلامية بما أسداه من فضل
الصفحه ٦٥ :
ويخضعون له ، وذلك
من المسلّمات بين أهل السير والأخبار.
بل روى البخاري في صحيحه :
* «خرج رسول
الصفحه ٨٧ : الأنبياء التي كانت مشيّدة على عهده؟! ولا تزال
مشيّدة إلى اليوم في فلسطين وسورية والعراق وإيران ، ولو شا
الصفحه ٢٦ :
ومحاورات شعرية
ومكاتبات في مسائل علمية». (٦)
وقال الشيخ عباس القمي : «بطل العلم
الشيخ محمد