وسخّرَ
الشّمس والقمر ليقولنَّ الله ).
وقوله عمّ إحسانه : ( ولئن
سألتهم من نّزّل من السّماء مآءً فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولنّ الله
) .
وقوله جلّت قدرته : ( الله الّذي خلقكم ثمّ رزقكم ثم رزقكم ثمّ
يميتكم ثمّ يحييكم )
.
وقوله تعالى شأنه : ( خلقَ السّمواتِ بغير عمدٍ ترونها وألقى في
الأرض رواسي أن تميدَ بكم وبثّ فيها من كلّ دابّةٍ وأنزلنا من السّماء ماءً
فأنبتنا فيها من كلّ زوجٍ كريمٍ * هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الّذين من دونه بل
الظّالمون في ضلالٍ مبين ) .
وقوله تعالى : ( الله خالق
كلّ شيءٍ وهو على كلّ شيءٍ وكيلٌ * له مقاليد السّمواتِ والأرض
).
وقوله تعالى من قائل : ( وأنّ إلى
ربّك المنتهى * وأنّه هو أضحك وأبكى * وأنّه هو أمات وأحيا * وأنّه خلق الزّوجين
الذّكر والأنثى * من نطفةٍ إذا تمنى * وأنّ عليه النّشأةَ الأخرى * وأنّه هو أغنى
وأقنى )
.
إلى غير ذلك من الآيات الكريمة.