الصفحه ٤٩ : اعتماداً على مصادرها الأصلية قدر الإمكان ، أمّا إذا لم يتوفّر المصدر
الأصلي لديّ ، فإنّي قمت بتخريجها على
الصفحه ٥٠ : كذلك مؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث ، في قم ، لتفضّلها بنشر
هذه الرسالة المهمّة على صفحات
الصفحه ٦٣ : على التراب والرماد تواضعاً ، وأشباه ذلك ، كما يفعله عبّاد الأصنام
لأصنامهم(٢٦
الصفحه ٨٩ :
وأسند أبو داود في كتاب الجنائز عن
القاسم ، قال : دخلت على عائشة فقلت : يا أمه ، اكشفي لي عن قبر
الصفحه ٩٥ : المؤكّد المتّفق
عليه بين طوائف المسلمين أن النذر لا يصحّ إلاّ لله ، ولذا يذكر في صيغته : لله
عليّ كذا
الصفحه ٩٦ :
وقد روي عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم
أنّه ذبح بيده وقال : اللّهمّ هذا عنّي وعن من لم يضحّ من
الصفحه ٣١ : ظامياً حول الفرات
دامياً تنهل منك الماضيات
وعلى جسمك تجري الصافنات
الصفحه ٣٢ : شاكياتٍ صارخاتْ
ولّهاّ حولك تسعى وتطوف
ومن شعر الإمام البلاغي ـ رضوان الله
عليه
الصفحه ٣٤ : غيبة
على موعدٍ فيها إلى ربّهم فرّوا
وإن بيوم الغار والشعب قبله
الصفحه ٣٩ :
هيهات قد سبق (الجواد) إلى المدى
فليندب (التّوحيد) يوم مماته
سيفاً على
الصفحه ٤٧ : الآخر.
أمّا
الرسالة هذه ، فقد عثرت على
ثلاث نسخ منها بعد جهد جهيد ، وكانت جميعها خالية من اسم الرسالة
الصفحه ٧٣ : تعالى : ( الله خالق
كلّ شيءٍ وهو على كلّ شيءٍ وكيلٌ * له مقاليد السّمواتِ والأرض
)(٦٨).
وقوله تعالى
الصفحه ٧٥ : ، وقد جرت سيرة المسلمين عليه قديماً وحديثاً.
* فعن أنس بن مالك ، أنّه قال : «جاء
رجل إلى رسول الله
الصفحه ٧٨ : .
قال : فصنع ذلك ، فجاء البوّاب فأخذه
وأدخله إلى عثمان ، فأمسكه على الطنفسة وقضى حاجته (٨٢).
* وفي
الصفحه ٨٠ : تفنى بالموت
، والعبرة بها لا بالأجساد ، وإنْ كان أجساد الأنبياء لا تبلى كما نصّ عليه في
الأخبار (٨٩