الصفحه ٤٠ :
ضَوْءً أمام الدين للإعظامِ
فأذبته فإذا المدامع أسطر
والنور معناها البديع
الصفحه ٤١ : تعالى أن يقيّض من يعثر
على غير المطبوع منها فيحييه :
١ـ الهدى إلى دين المصطفى.
في الردّ على النصارى
الصفحه ٦٣ :
من
الشاكرين )
(٢٠).
ويقرأ فيها : ( قل الله أعْبُدُ مُخْلصاً لهُ ديني
)(٢١).
ويقرأ في سورة
الصفحه ٨٣ : والتالين والمصّلين.
بل هو إعلاء لشأن الدين.
* وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من سنّ سنّة حسنة
الصفحه ٥٤ :
الله فهماً وعلماً ـ
في البناء على القبور واتّخاذها مساجد ، هل هو جائز أم لا؟
وإذا كان غير جائز
الصفحه ٨٠ :
عندالله لا يزول
بالموت ، كما هو واضح.
هذا ، مع أنّهم في الحقيقة أحياء كما
ذكر الله عزّ وجلّ في
الصفحه ٨٦ : نوع من المجاز ، وحمل اللفظ على الحقيقة حيث لا صارف عنها معيّن ، مع أنّ النهي
عن الوطء يؤكّد هذا المعنى
الصفحه ٦٢ : ).
ويقرأ في سورة التوبة : ( وما أمروا إلا ليعبدوا إلهاً واحدا لا إله إلا
هو سبحانه عما يشركون )(١٦
الصفحه ٦٤ : : ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبيِّ ولا
تجْهَروا له بالقول ... ) إلى آخرها(٢٨).
أليس هذا خصوعاً
الصفحه ٧٤ : ) فاستثنى ، وقال سبحانه : ( لا يشفعون إلاّ لمن ارتضى ) (٧١).
وممّا ذكر ظهر أن قول القاضي : « ودعائها مع
الصفحه ٧٥ : : لا ضرورة في استنجاح الحاجة عنده إلى شفيع! ولا حسن في ذلك ، ويرون ذلك
أمراً مرغوباً مطلوباً بالنسبة
الصفحه ٧٨ : ، فكان لا يلتفت إليه ، فشكا ذلك لا بن حنيف ، فقال له : اذهب
وتوضّأ وقل : ... وذكر نحو ما ذكر الضرير
الصفحه ٧٩ : الصراط.
قلت : فإن لم ألقك.
قال : عند الميزان.
قلت : فإن لم ألقك؟
قال : عند الحوض ، فأنّي [ لا
الصفحه ٨٥ :
ـ لو ثبت ـ غير مجدٍ لإثبات الحرمة؛ لأنّ أخبار الاحاد لا تنهض لدفع السيرة
والإجماع القطعي ، مع أنّ أصل
الصفحه ٨٧ : يفعله؟!
انتهى ما أردنا نقله منه.
* الثالث : قال
بعض المعاصرين من أهل العلم :
لا يخفى من اللغة