الصفحه ٥٤ : ـ كالبقيع ـ
وهو مانع من الانتفاع بالمقدار المبنيّ عليه ، فهل هو غصب يجب رفعه ، لما فيه من
ظلم المستحقّين
الصفحه ٧٩ :
* وروى مسلم ، عنه صلّى الله عليه وسلّم
أنّه : ما من ميّت يموت يصلي عليه أمّة من الناس يبلغون مائة
الصفحه ٤٦ :
أ ـ رسالة في العلم الإجمالي.
ب ـ رسالة قاعدة على اليد ما أخذت.
ج ـ رسالة في تنجيس المتنجّس
الصفحه ٦٢ : ] الزمر : ( والذين اتّخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلاّ
ليقرّبونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في
الصفحه ٧٣ :
الذّكر والأنثى * من نطفةٍ إذا تمنى * وأنّ عليه النّشأةَ الأخرى * وأنّه هو أغنى
وأقنى )
(٦٩).
إلى غير
الصفحه ٢٣ : من ابنة السيد
موسى الجزائري الكاظمي.
عاد إلى النجف الأشرف سنة ١٣١٢ هـ فحضر
على الشيخ محمد طه نجف
الصفحه ٩٣ : مساجد على الوجه
المذكور ، وذلك بجعل ما برز من أثر القبر قبلةً : وما دار حوله من الأرض مصلّيً ، ولذلك
الصفحه ٢٤ : ذلك أصبح اسمه ناراً على علم ، وبلغت
شهرته أقاصي البلاد ، وذلك لما عالجه من المعضلات العملية والمناقشات
الصفحه ٤٩ :
إلى ذلك دماثة الأخلاق والأدب الرفيع في المناقشة والمناظرة.
منهج العمل فيها :
استفدت من علامات
الصفحه ٨٩ : ، عن الشعبي ، أنّ كلّ
قبور الشهداء مسنّمة. (١١٤)
انتهى ما أردنا نقله منه.
وأقول
بعد ذلك : لو كان
الصفحه ٥٥ : ، والمتّخذين عليها المساجد والسرج ) رواه أهل السنن (٣).
وأما ما يفعله الجهّال عند الضرائح ، من
التمسّح بها
الصفحه ٧٥ : ، وقد جرت سيرة المسلمين عليه قديماً وحديثاً.
* فعن أنس بن مالك ، أنّه قال : «جاء
رجل إلى رسول الله
الصفحه ٨٧ : وتماثيلهم ، فيعبدونها من دون الله.
إلى أن قال :
وليت شعري لو كان المقصود من القبور ـ
التي أمر عليّ
الصفحه ٢٥ : ء في كربلاء
، فهو أول من أقامه هناك ، وعنه أخذ حتى توسع فيه ووصل إلى ما هو عليه اليوم.
وكذا تحريض
الصفحه ٢٠ : ، فلم
ولن تنال منه المدّعيات التي تختلقها الأوهام والأهواء ما جهدت ، وان تسربلت
وتجلببت بألف ستار وجلباب