الصفحه ٣١ : . ويستمد هذا
الكهريز المياه من نهر دجلة في نقطة تقع على بعد كيلومترين تقريبا من شمالي صدر
نهر القائم ، ثم
الصفحه ٣٤ : ، وفيه
انزل المعتصم بالله بعض قواده عند ما بنى سامرا (١). اما موضع الكرخ فكان يقال كرخ فيروز ، وهو موضع
الصفحه ٣٨ :
مصدر قلق شديد في
مدينة بغداد التي كانت معرضة دوما الى خطر الغرق (١).
٣ ـ قدم الموضع :
سبق ان
الصفحه ٤١ :
للحبوب ، وكان احدها مكانا دينيا. ولوحظ ان طبقة السكن الثالثة قد سيجت فيها جميع
المنطقة المسكونة بسور
الصفحه ٤٧ : يحشد للمدينة الجديدة ايدي عاملة
كثيرة في مختلف النواحي. ولهذا اقدم من كل بلد من يعمل عملا من الاعمال او
الصفحه ٥٢ :
لجواري الاتراك
ارزاقا قائمة ، واثبت اسماءهن في الدواوين ، ولم يكن احد منهم يستطيع ان يطلق امرأته
الصفحه ٥٣ : الاعمال والحرف والتجارات وغيرهم
ممن كانت الحاجة ماسة اليهم في أثناء بناء المدينة ، فقد اخذ آخرون من اصحاب
الصفحه ٥٦ : الجند في انجاز ما كلفوا به. فكلف بعض كبار اصحابه ببناء القصور ، فصير
الى خاقان غرطوج بناء الجوسق
الصفحه ٦٣ :
وللمرحوم الدكتور
مصطفى جواد رأى قريب من هذا في تخريج اسم سامرا ، فيقول : «سامرا اسم ارامي وهو في
الصفحه ٩٣ : عادت اليه الحياة ، وعادت المياه تجري
فيه ، ولذا سمي النهر الجديد باسمه.
وبعد ان هجرت
سامرا وامتد
الصفحه ٩٩ :
«لم تكن النفقات
في عصر من الأعصار ولا وقت من الأوقات مثلها في ايامه» (١). وكانت فاتحة اعماله
الصفحه ١٦١ :
الله قتل فبطل
العمل في النهر واخربت الجعفرية ونقضت ولم يتم امر النهر (١). ويقول اليعقوبي ان النهر
الصفحه ١٦٥ :
ولا تزال بقايا
القصر الجعفري وبركته الواسعة تشاهد على ضفة نهر دجلة في شمالي السور الداخلي
لمدينة
الصفحه ١٨٣ : (١). ويقول عن دفن المعتز بالله انه لما مات دفن مع المنتصر في
ناحية قصر الصوامع (٢). ويضيف ابن الأثير على ذلك
الصفحه ١٩٣ :
هرزفيلد فاجرى بعض
التنقيبات فيه قبيل الحرب العالمية الاولى (١).
تقع اطلال قصر
المعشوق على الضفة