الصفحه ١٧١ : ، وما بقى من اسواره
وجدرانه. ونشر الاستاذان بشير فرنسيس مفتش الآثار القديمة ، ومحمود علي الرسام في
الصفحه ١٧٧ :
وضعه تقريبا ، فلم
تؤثر فيه عوادي الزمن كما فعلت في اسوار الجوانب الاخرى الا قليلا. وقد لوحظ امام
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر المؤرخ زكريا
بن محمد القزويني مثل هذا ، فقال «ولم تزل في زيادة عمارة من ايام المعتصم الى
ايام
الصفحه ٢٠٩ :
الفصل السابع
دور السكنى في سامرا
ان دور السكنى
التي تم الكشف عنها في اطلال سامرا كانت تتألف من
الصفحه ٢٢٢ :
الرسوم الحائطية :
كان من المعتاد ان
يغطي الجزء الأسفل من جدران الغرف الرئيسة في القصور وفي كثير
الصفحه ٣٠٨ :
اصابته الذبحة في
حلقه (١). وقيل ان علته كانت من ورم في معدته ثم تصعد الى فؤاده فمات (٢). وقال
الصفحه ٣٤٠ :
وأم المعتز بالله
اللتين عرفتا باحتواء الاموال والاسراف في الانفاق والامعان في حياة الترف.
اتفق
الصفحه ٣٨٤ : داره واخذا جميع ما فيه(٢).
وكان الخليفة قد
وجه راشدا المغربي الى بغداد لقبض ما لأبن الزيات فيها من
الصفحه ٣٩٨ :
ونواحي الضعف
الاخرى فيه ، كان خدوما لهم لا يخرج عن اوامرهم ونواهيهم. وقد فسر ابن الخصيب نفسه
سبب
الصفحه ٤٢٠ : الحواس ، وان يكون اهلا للاجتهاد فيما يجوز له ان يقضي بين الناس (١). واهم واجبات القاضي ان يسوى في الحكم
الصفحه ٤٢٤ :
الناس فاضلا فمثل
احمد (١). وقد حاز ثقته فركن اليه. وعند ما اوصى الى اخيه ابي اسحاق جاء في وصيته
الصفحه ٤٨٥ : ، والرياح تهب فيها مع العصر فلا تزال تشتد حتى يمضي عامة الليل ، وهي كثيرة
البراغيث ، وغلت فيها الأسعار
الصفحه ٤٩٣ :
عليه ، ولا بد من رده بحملة عسكرية توجه اليه ، وان لا مناص من ان يخرج بنفسه على
رأس حملة للجهاد في سبيل
الصفحه ٥٧٩ :
٨ ـ خروج علي بن زيد
العلوي :
يظهر مما جاء في
الطبري ومروج الذهب والكامل ان علي ابن زيد الحسني
الصفحه ١١ :
وتحديد الشوارع الرئيسة وكثير من القصور ودور السكن وثكنات الجيش ، التي كانت
فيها. والتعرف على الأسس الفنية