الصفحه ٥٢٤ :
الاتراك فيهم موسى
بن بغا ومفلح وبايكباك وياجور. وذكر صالح في كتابه انه مستخف بسامرا وقد استتر
الصفحه ٥٢٧ : (١).
وقد اخبر بعض
الاتراك المهتدى بالله بان بايكباك قد اتفق مع موسى على الفتك به في الجوسق. فلما
دخل
الصفحه ٥٥٤ :
في سنة ٢١٩ ه ،
فصار اليه كثير من الاتباع والأنصار في تلك المناطق.
ويقول المسعودي
انه كان
الصفحه ٥٥٩ : تأثير صوبه
ربيعا زهت منه
الربا والمذائب
٣ ـ خروج يحيى بن عمر :
خرج في سنة
الصفحه ٥٦٠ : بن فرج الرخجي ، وكان يتولى امور الطالبيين ، وكلمه في
صلته ، فاغلظ له عمر القول فقذفه يحيى في مجلسه
الصفحه ٥٦١ : فاخذه منهم (٢). وفتح السجون واخرج جميع من كان فيها.
ولما بلغ خبره
محمد بن عبد الله أمير بغداد أمر عبد
الصفحه ٥٦٦ : ، فترعى فيها مواشيهم ومنها يحتطبون ، فأثار بعمله هذا
حفيظتهم. وكان في تلك المنطقة اخوان معروفان بالشجاعة
الصفحه ٥٨١ : ـ اسباب فشل خروج العلويين :
اذا ما القينا
نظرة فاحصة على ما ذكرناه من الوثبات العلوية ودققنا في اسباب كل
الصفحه ١٢٤ :
ذلك المنحدر بالارتفاع حتى يتصل بالقاعدة المذكورة ، في نفس المكان الذي يبدأ فيه
السلم الحلزوني الموصل
الصفحه ١٦٧ : ايضا هي «البركة الجعفرية» التي
اشتهرت بسعتها وجمال تنسيقها ، واعتبرت في يومها من عجائب الزمان. ولم يبق
الصفحه ١٨٩ :
اعظموا المسجد
الجديد فابدوا
واعادوا في
الشكر عنه المذاع
رحت خير البانين
واخترت
الصفحه ٢٢٤ : منتظمة ، مما يدل على انها
كانت تدخل في تركيبات الفسيفساء الزخرفية لتكسبها رونقا وجمالا خاصا. ووجدت كذلك
الصفحه ٢٣٢ : يكون هناك نص بذلك
اوامر من الرسول صلىاللهعليهوسلم. وعند ما انتخبوه عاهدوه على السمع والطاعة بما فيه
الصفحه ٢٤٢ : وبعد مناقشة حادة مع العباس. مما جعل المعتصم بالله
يشك بولائهم ويخاف انتفاضتهم عليه ، فاسرع في العودة
الصفحه ٢٤٣ :
خير الخلائف من
اولاد عباس
وجعل المعتصم
بالله نقش خاتمه ، على ما جاء في كتاب العيون والحدائق