الصفحه ٣٧٤ :
وقد لبث في الوزارة
مدة يسيرة ثم اعفي منها.
فأستأذن الخليفة
بان يسمح له بالخروج الى الحج
الصفحه ٣٩١ : حتى يستخرج منهم اربعين الف الف درهم تساعده في نفقة بناء المدينة
الجديدة. فطلب اليه الخليفة ان يذكر
الصفحه ٣٩٧ : وقلة معرفته بالعربية. فقد
قرأ ابن رباح بحضرة المنتصر كتاب الصدقات ، وقال : في كل ثلاثين بقرة تبيع. فقال
الصفحه ٤٠٣ : ولقب بالمهتدي بالله. واستمر صالح واتباعه في التشديد على الوزير والكتاب
حتى يوم الخميس لثلاث بقين من
الصفحه ٤٣١ :
ومنا احمد ابن
ابي دواد
وليس كمثلهم في
غير قومي
بموجود الى يوم
التنادي
الصفحه ٤٣٢ :
والحادثات بكل
ناد
ماذا
رأيت اذا انتسبت الى اياد في اياد
وهجاه بقصيدة اخرى
عند ما رفع
الصفحه ٤٤٨ :
الحسن باحسن من
النار (١). اي انه يوصيه بالتمسك بالعدل في احكامه لئلا يعرض نفسه لعذاب الآخرة.
كان
الصفحه ٤٧٨ : من خدماتهم في الميادين العسكرية الداخلية. فقد اعتمد عليهم في
اخضاع حركات التمرد المتتالية التي قامت
الصفحه ٤٩٧ :
لانقسام الأتراك فكان مقتل باغر التركي الذي كان على رأس الزمرة التي اغتالت
المتوكل على الله ، فزيد في
الصفحه ٥٠٩ : عزائم قواده ، فجمع المكلفين منهم بابواب بغداد وغيرهم وشاورهم في امر
استمرار الحرب بعد ما اصابهم من وهن
الصفحه ٥١٣ : على
ان يستمر هو في الخلافة ويكون المعتز بالله ولي عهده. الا انهم اتضح لهم ان ذلك تم
دون موافقة
الصفحه ٥١٥ :
على قصرها شعور الناس حينذاك ، ورأيهم في تصرفات الخلفاء من بني العباس ومصيرهم
على ايدي مواليهم الأتراك
الصفحه ٥١٨ : بغا قوة ونفوذا ، فطغى وتفرد بالأمور (١). فاخذ المعتز بالله يرهب جانبه بحيث «كان لا ينام في غيبة
بغا
الصفحه ٥١٩ : المالي ولم يعد في بيت المال ما يكفي لدفع ارزاق الجند التي اخذت تتأخر
كثيرا عن مواعيدها ، عمد صالح بن وصيف
الصفحه ٥٢٠ : ولينتظروا حتى تقبض وتعطيهم.
علما انها كانت معها اموال لا تحصى ، وقد قوموا جواهرها بالفي الف دينار (٢). فقد