الصفحه ٢٤٦ :
قراءة ضعيفة (١). وذلك لأنه كان في صغره يكره الدراسة. ويروى ان اباه سأله
يوما عن وصيف صغير له
الصفحه ٢٥٠ : في مدحه او هجائه. فقد جاء في احدى مدائح ابي تمام للمعتصم
بالله قوله (٤) :
بالقائم الثامن
الصفحه ٢٥٤ :
احوال المعتصم بالله ، كما يقول صاحب الذهب المسبوك ، ان اباه هارون الرشيد جعل
ولاية العهد في ثلاثة من
الصفحه ٢٧٠ : بالله بمحاسبة كبار
الكتاب في الدولة وتابعيهم على ما احرزوه من اموال لا تتناسب مقاديرها ومصادر
ايرادهم
الصفحه ٢٧٨ :
الى ان مات (١). وكان يقول في علته : لوددت اني اقلت العثرة ، واني حمال
احمل على رأسي. وقيل له في البيعة
الصفحه ٢٧٩ :
وقد اختلف
المؤرخون في عمره عند وفاته ، اذ يذكر اليعقوبي انه توفي وعمره اربع وثلاثون سنة ،
ويتردد
الصفحه ٢٨١ : بالله
ولم يكن قد عهد لأحد بعده بالخلافة. وكان قد قيل له في البيعة لابنه ، فقال : لا
يراني الله اتقلدها
الصفحه ٢٨٣ : قاله محمد بن
عبد الملك وايتاخ في نفسي فقتلتهما بما اعتزما قتلي به ، فقتلت ابن الزيات بالتنور
، وايتاخ
الصفحه ٣٠٢ : قد ارسل المبلغ الذي يعينه على شراء الضيعة ، ويقول انه لما بكر الى المنتصر
بالله في اليوم التالي لم
الصفحه ٣٢٥ :
والعشرين عند ما
بويع بالخلافة (١) ، وان مدة خلافته ثلاث سنوات وتسعة اشهر فان عمره يكون في
حدود
الصفحه ٣٢٩ : لثلاث خلون
من المحرم سنة ٢٥٢ ه وبايع للمعتز بالله (٢) ، استقرت الخلافة للأخير في جميع ارجاء الدولة
الصفحه ٣٣٤ : جندهم ، فقرروا خلعه والتخلص منه. وقد ذكرنا هذا بشىء من التفصيل فى البحث
الخاص بالخلفاء والقواد الاتراك
الصفحه ٣٣٧ : المعتز بالله اجتمعت كلمتهم على ان ليس في اولاد الخلفاء افضل ولا
اعقل من محمد بن الواثق بالله (١). كانوا
الصفحه ٣٤٨ :
وقد بويع المعتمد
على الله في يوم الثلاثاء لاربع عشر بقيت من رجب سنة ٢٥٦ ه (١) وكان عمره خمسا
الصفحه ٣٥٦ : بعمه ولم
يرجع اليه في شىء .. ومتى لم تخلع ابنك جعفرا من الخلافة طائعا ، خلعته كارها ،
فخلع المعتمد ابنه