الصفحه ٥٧٥ :
اسماعيل بن يوسف
فى سنة ٢٥٢ ه (١). فخلفه اخوه محمد بن يوسف وكان اسن منه بعشرين سنة فنال
الناس
الصفحه ٥٨٢ : ترتبط بشخص معين مهيأ لذلك بحيث تستحق التضحية في سبيل انجاحها.
د ـ ان معظم
القادة العلويين الذين اعلنوا
الصفحه ٧ :
الباب السادس :
الفتن والاضطرابات في عهد سامرا
الفصل الأول :
الفتن الكبرى
الفصل الثاني
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
تأسيس سامرا وعمرانها
١ ـ تأسيس سامرا
٢ ـ منشآت المعتصم بالله في سامرا
الصفحه ٢١ :
او ضرير. فعزم
المعتصم على النقلة منهم» (١). ويقول ايضا بنفس المعنى «وكان السبب في ذلك ان اهلها
الصفحه ٢٢ : الناس وسعوا فيها بالفساد. فاجتمع العامة
ووقفوا للمعتصم وقالوا : يا امير المؤمنين ما شيء احب الينا من
الصفحه ٦١ :
اما سبب تسميتها
فيروي ياقوت ثلاثة اقوال في ذلك. الأول انها كانت مدينة عتيقة تحمل اليها الاتاوة
الصفحه ٦٤ :
العربية. وقد اصاب القزويني عند ما وصفها بانها «اعظم بلاد الله بناء واهلا .. ولم
يكن في الأرض احسن ولا اجمل
الصفحه ١٠٣ :
واضحة المعالم عدا
في قسمها الأول ، ومع هذا فان اتجاه هذا القسم كاف للحكم على انها كانت طويلة جدا
الصفحه ١٢١ :
ابواب الجامع
ونوافذه :
كان للجامع سبعة
عشر مدخلا تختلف سعة كل منها باختلاف موقعها. اثنان منها في
الصفحه ١٥٦ :
ارض تسالم صيفها
وشتاؤها
بالجسم بينهما
يصح ويسقم
ومن اشهر ما قيل
من الشعر في
الصفحه ١٦٤ :
ووليت فصل قطائع
لم تقطع (١)
وايد ياقوت النفقة
التي اشار اليها ، في مكان آخر من معجمه ، ولذلك
الصفحه ١٧٦ : سامرا الكبير مدعم من الخارج بابراج نصف دائرية. ويقوم في كل ركن من اركانه
الأربعة برج مستدير يقوم على
الصفحه ١٧٨ : الخليفة اذا ما جاء لصلاة
الجمعة ، فيدخلها من الباب الذي في ظهر الجامع ، وبعد استراحته وتجديد وضوئه ،
يدخل
الصفحه ١٨١ : .
وعند عودة المنتصر
بالله الى سامرا سكن في القصر الجعفري المحدث الذي بناه ابوه وانفق عليه عشرة
الالف الف