الصفحه ٧٥ :
القسم الجنوبي من
هذا الجناح مقابل قاعة العرش غرفة مربعة لها اربعة ابواب واسعة ، في وسطها حوض
كبير
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ القسم المحصور
بين الصحن الغربي والصحن الجنوبي ، اي في الجهة الجنوبية الغربية فانها تختلف عن
الصفحه ٩٨ :
مدينة سامراء على
اقتلاع الآجر من جدرانه والبلوغ في ذلك حتى اسسها (١).
ومن بقايا القصر الهاروني
الصفحه ١١١ : لا ينقطع ماؤها.
نهر نيزك :
اراد المتوكل على
الله ان يوسع حير الحيوانات خارج مدينة سامرا شرقا ، في
الصفحه ١١٦ :
انه يظهر ان
الفسحة الموجودة بين الأعمدة كانت قد سقفت بعوارض ، وان الحفر التي ثبتت فيها
العوارض
الصفحه ١٣٢ :
الجنوبي على شاطىء
دجلة الصخري الذي يرتفع بمقدار خمسة عشر مترا. وله ثلاثة ابواب تقع في منتصف
الصفحه ١٣٥ :
المعمارية فيه (١). ويقول عنه المستشرق الالماني بروكلمان انه اهم بناء لا
تزال اسسه محفوظة لنا في سامرا ، وقد
الصفحه ١٣٩ :
ماء عليه دواليب
يديرها النعام بدلا عن الجمال كما هو المألوف ، يقول فيها (١) :
واستتم
الصفحه ١٤٧ :
بدع لبدع في
السماحة ما ترى
من امره الا
عجيبا مجذلا
ويفهم مما جاء في
هذه
الصفحه ١٤٩ : الله العمرانية تأسيسه مدينة جديدة سميت باسمه. فقد بذل اول امره
جهودا كبيرة في توسيع مدينة سامرا
الصفحه ١٥٣ : منها الى ضفاف نهر دجلة ، وتنتهي الشرقية الى
ضفاف القاطول الاعلى. وشيد في شمالي هذا القسم جامع المدينة
الصفحه ١٧٩ : المصقول المربع الشكل ، وطول ضلع الطابوقة ٣٢ سم وسمكها ٥ سم. ومعدل حجم
الطابوق الذي استخدم في تطبيق ساحة
الصفحه ١٨٠ :
الباب ويدور ثلاث
دورات كاملة باتجاه معاكس لدوران عقرب الساعة ، وعرضه متر واحد(١).
وقد عثر في
الصفحه ١٩٢ : الخلفاء مقربا من المعتمد على الله فقلده بناء المعشوق فبنى له اكثره (٢). لأنه توفى في سنة ٢٧٥ ه قبل ان
الصفحه ٢٠٦ :
، نجتزىء منه بعض الفقرات (١) : كتبت اليك من بلدة قد انهض الدهر سكانها ، واقعد جدرانها
، فشاهد اليأس فيها