الصفحه ٣٧٣ :
واشترى بها املاكا
فكثر ماله ، ثم انتقل الى بغداد فاتسع حاله. وقالوا انه كان يخرج من الصدقة في كل
الصفحه ٣٧٦ :
قديرا. عرف بالشدة
والصرامة. وقد اناط به المعتصم بالله مسؤولية جميع ما بناه في سر من رأى في كلا
الصفحه ٣٧٧ : انه مع رغم
قسوة ابن الزيات وحقده وصرامته ، فقد كان لا يخلو من العدل والانصاف في معاملة
الآخرين احيانا
الصفحه ٣٧٨ : ءا على جانب من شخصيته ، هو رغبته في التميز
على الآخرين ، وذلك لا يتاح له الا اذا كانوا دونه كفاية وذكا
الصفحه ٣٨٢ :
ردء الخلافة في
الجلى اذا نزلت
وقيم الملك لا
الواني ولا النصب
الصفحه ٣٨٨ : وامر في ذى الحجة من السنة نفسها بمحاسبته ومصادرته ، واخذ منه ستين الف
دينار ، وبدرا من الدراهم والحلي
الصفحه ٣٩٠ : . واجرى
عليه في كل شهر عشرة الاف درهم. وقوى امر عبيد الله فحذف اسم القائد وصيف من
التوقيع واثبت اسمه. ثم
الصفحه ٤٠٥ :
بالباقي في عشرين
شهرا ، فاجابه الخليفة الى ذلك واخلي سبيله ورده الى كتابة ايتاخ (١). ويقال ان
الصفحه ٤١٥ : تسمون اليه يهممكم. ولا يضعفن نظركم في الحساب فانه قوام كتاب الخراج منكم.
وارغبوا بانفسكم عن المطامع
الصفحه ٤٢١ :
وكان الخلفاء عند
تعيين القضاة في الولايات يتوخون الأنسجام بين الوالي والقاضي المعين ، وذلك ضمانا
الصفحه ٤٣٠ :
وما سافرت في
الآفاق الا
ومن جدواك
راحلتي وزادي
وعند ما ولى احمد
الصفحه ٤٣٤ : بامرأتين من قبيلة عجل في سنة
واحدة قال دعبل يهجوه بابيات مقذعة ، منها (١) :
غصبت عجلا على
فرجين في
الصفحه ٤٤٠ : ء المالكية على
المتوكل على الله ، ذكر يحيى بن اكثم في مجلس الخليفة ، فقال بعض الحاضرين : ذاك
صاحب غلمان
الصفحه ٤٤٥ :
ولما آلت الخلافة
الى المنتصر بالله استمر جعفر بن عبد الواحد في منصبه. وعند ما خلع المعتز والمؤيد
الصفحه ٤٥٧ :
الأسير (١). ووجهه الخليفة كذلك الى يعقوب بن الليث عند ما وافى
رامهرمز وعاد برسالة من يعقوب ، في