الصفحه ١٩٥ :
بهيئة سرداب مشيد
بالآجر والجص على غرار الأواوين في العمائر الاسلامية.
وكشف في منتصف
الجبهة
الصفحه ٢٢٩ : افضلهم في العلم والدين : وقد روي عن الامام احمد
بن حنبل ما يجيز اسقاط اعتبار العدالة والعلم والفضل
الصفحه ٢٤٧ : المعتصم
بالله بالسخاء في بذل المال ، وكانت اعطياته للشعراء والمغنين وفيرة. وعند ما كان
يستخفه الطرب في
الصفحه ٢٤٩ :
٤ ـ الخليفة المثمن :
أولع قدامى
المؤرخين بوصف الخليفة المعتصم بالله بالمثمن ، وذلك لما فيه من
الصفحه ٢٧٣ : حرض الواثق بالله على نكبتهما (٢). اذ كان قد صنع شعرا اوصله اليه على انه لبعض الشعراء وفيه
اتهام ابن
الصفحه ٢٧٤ :
واحمد بن الخصيب
في امارته
كالقاسم بن
الرشيد الجامع السيل
وفي آخر الشعر
تحريض
الصفحه ٣٠١ :
، ضخم الهامة ، أعين اقنى ، وعلى عينه اليمنى اثر اصابة من وقعة في صغره (١). وقد وصف المسعودي اخلاقه وصفا
الصفحه ٣٠٦ : أنى لا اقوم بما قلدني
، ولا اصلح لخلافة المسلمين. فمن كانت بيعتي في عنقه فهو من نقضها في حلّ ، وقد
الصفحه ٣١١ :
قد اصيب بذات
الرئة ـ وبقاءه في الفراش قرابة عشرة ايام ، فاخذ يعطيه جرعات منه يوميا مع الدواء
الذي
الصفحه ٣٢١ :
التوقيع» (١). ويظهر ان اوتامش كان جشعا لا يهمه من الوزارة غير احتواء
الاموال «فعمد الى ما في بيوت
الصفحه ٣٢٤ :
ففعل ذلك ، فلما
سجد في الركعة الثانية قتله واخذ رأسه (١). وذكر الطبري الى جانب الروايات المذكورة
الصفحه ٣٥١ :
السلطة بطبيعته ،
ويميل الى اللهو والملذات ، وقد أمن جانب اخيه فترك له كل سلطاتها ليمارسها في
تسيير
الصفحه ٣٥٥ : بذلك على الناس (١). وبعث بنسخة من كتاب العهد مع القاضي الحسن بن محمد بن ابي
الشوارب ليعلقه في الكعبة
الصفحه ٣٥٧ :
وكان عمود الدين
فيه تأود
فعاد بهذا العهد
وهو مقوم
واصبح وجه
الصفحه ٣٥٩ : منه قد تسرب اليه الفساد فتسموا به فماتوا. اما ما اورده الآخرون عن قتله
بالسم بوضعه في الطعام او في