الصفحه ٧٨ :
تمونهما بالمياه
انشئت في عهد الخليفة المذكور ، وهي تبدأ من نهر دجلة من فوق الدور ، وتنتهي
بسامرا
الصفحه ٨٤ : بثلاث غرف مستطيلة تفضي الوسطية
منها الى دهليز ينتهي الى الخارج ببابين متناظرين يكونان مدخل القصر في كل
الصفحه ٨٨ : نجد عنها في مصادرنا الأولية شيئا يتعلق
ببنائها او محتوياتها واوصافها سوى ذكرها عند الكلام عن بعض
الصفحه ١٠٢ : للسباق انشئت على شكل مبتكر بديع. وكانت البناية
في الدكة المرتفعة معدة للجوس الخليفة وحاشيته للتفرج
الصفحه ١٠٧ : (١)
كالكاعب الرود
يخفي في ترائبها
روع العبير
ويبدو في تراقيها
الفان وافت ،
على قدر
الصفحه ١١٩ : برجا ، اربعة منها في
الاركان ، وثمانية في كل من الضلعين الشمالية والجنوبية ، وعشرة في كل من الضلعين
الصفحه ١٢٩ :
وسيلة للاستدلال
والاستنتاج مما لا يمكن معه الوصول الى الحقيقة كاملة. وان ما جاء في طيات المصادر
الصفحه ١٣٠ :
وسنحاول فيما يأتي
من البحث ان نلم باكثر ما جاء في مصادرنا التراثية عن بعض تلك القصور ، وما اسفرت
الصفحه ١٣٤ : الى سعة مساحته حسب ، وانما لما
اشتمل عليه من مظاهر عمرانية غنية ، وانسجام في مختلف اقسامه ، وتخطيط
الصفحه ١٤٣ : الطبري في احداث سنة ٢٤٨ ه ، وذلك
عند ما سكنه المنتصر بالله الذي أثر ترك المتوكلية والعودة الى سامرا
الصفحه ١٥٢ : والقاطول الاعلى ، وبعد ان يسير مسافة كيلومتر واحد تقريبا يتضاعف عرضه الى
مائتي ذراع ، ويستمر في نفس الاتجاه
الصفحه ١٦٠ :
الآخر على عبارة
اخرى شمالي العبارة السابقة ، ويصب الفرع الثالث في نهر القاطول. وبعد ان يعبر
الصفحه ١٦٨ : المشهورة التي يقول فيها (٢) :
يا من رأى
البركة الحسناء رؤيتها
والآنسات اذا
لاحت
الصفحه ١٧٣ :
يبق شىء مما كان
في داخلها من المباني سوى بعض المعالم والأسس. اما جامع ابي دلف فان منشآته
الداخلية
الصفحه ١٩٤ :
سامراء» في مجلة
سومر (١). تضمن وصفا دقيقا لأعمال الصيانة التي قامت بها مديرية الآثار العامة للحفاظ