الصفحه ٤٨٤ :
حاشيته. فدخلها في
صفر سنة ٢٤٤ ه وعزم على المقام بها ونقل دواوين الدولة اليها ، وامر بالبناء فيها
الصفحه ٤٩٨ :
مؤيديه واتباعه
وثبوا على اصطبل الخليفة فانتهبوه وركبوا ما فيه من الخيل والدواب ، وحضروا الى
الجوسق
الصفحه ٥٠٥ :
دون نتيجة واظهر اهل سامرا تذمرهم من استمرارها كتب المعتز بالله الى اخيه الموفق
يلومه على تقصيره في
الصفحه ٥١٤ :
متى نقض شيئا منها فالله ورسوله منه براء ، والناس في حل من بيعته (١). فخلع المستعين بالله نفسه من
الصفحه ٥٤٠ :
طالب ، قد جمع
جمعا ببعض النواحي ، فأمر بالقبض عليه ، فاخذ وضرب وحبس في سجن المطبق ببغداد
الصفحه ٥٤١ :
لبث ان وشى به
بعضهم الى المتوكل على الله بان في بيته سلاحا وكتبا من شيعته ، وانه يطلب الأمر
لنفسه
الصفحه ٥٤٥ : لسكناه في سامرا ، وقد اقام بها طيلة حياة ابيه وبعده حتى توفى
بها. وهناك بعض الاختلاف في مكان ولادته
الصفحه ٥٧٣ : انه في الواقع لم يؤسس دولة بالمعنى المعروف ، لأنه
اقرب الى الثائر المتغلب منه الى الامير المستقر. وقد
الصفحه ٥٧٤ : لاصلاح بئر زمزم ، واخذ كسوة الكعبة
وما وجده في خزائنها من الذهب والفضة ، وبقي فيها خمسين يوما عاث فيها
الصفحه ٥٨٠ :
اوغل علي بن زيد
في البادية ودخل اراضي بني اسد وكان قد صاهرهم ، فارسل كنجور خلفه جيشا يتعقبه
الصفحه ١٣ : التجارية والثقافية بين الطرفين في خلال عهد سامرا. واشتمل
الباب التاسع على الامارات شبه المستقلة في عهد
الصفحه ٢٨ : الابتعاد عن بغداد لكثرة اتباعهم ومؤيديهم فيها ، لكي
يستطيع ان يتدبر امرهم. وكان الرشيد قد حفر نهرا كبيرا
الصفحه ٣٢ :
الارض حصا وانهار يصعب البناء فيها (٢). وكان الموضع فوق ذلك شديد البرد فتأذى به المعتصم بالله
وحاشيته
الصفحه ٣٧ :
فقال لي سلمويه :
احسب ظن نصر بن منصور قد صح. وكان ذلك في رجب سنة احدى وعشرين ومائتين» (١).
ان ما
الصفحه ٧٤ : . وقد عثر في
اطلال هذه القاعة على بقايا من اطار من رخام جميل وزخارف جصية. وكانت امثال هذه
القاعات التي