الصفحه ١٤٢ : :
منزل كالربيع
حلت عليه
حالبات السحاب
عقد النطاق
يمتع العين في
طرائف حسن
الصفحه ١٥١ : الكهاريز التي كانت تتفرع من
الكهريز المذكور ماثلة يمكن مشاهدتها في عدة امكنة داخل اطلال مدينة المتوكلية
الصفحه ١٥٨ :
وتولى الخلافة
محمد المنتصر ، فلم يلبث في المتوكلية سوى ايام قليلة ثم انتقل الى سامرا ، وامر
الناس
الصفحه ١٦٦ :
في البناء
العجيب والمنزل الآ
نس والمنظر
الجميل البهي
ورياض
الصفحه ١٧٠ : ، خارج سور المتوكلية ، يرجح انها
اطلال قصر لؤلؤة (١). وقد قال عنه الطبري ان المتوكل على الله بنى في
الصفحه ١٨٧ :
بارك الله
للخليفة في الفت
ح الجنوبي ،
والبناء الجديد
خير مبهج
الصفحه ١٩٦ :
لم أر كالمعشوق
قصرا بدا
لأعين الرائين
غير المشوق
هذاك قد بر في
حسنه
الصفحه ١٩٩ : في المصادر الأولية حول هذا الموضوع لا يلقى
ضوء واضحا على ذلك. ولكن المتتبع لسير الحوادث خلال السنوات
الصفحه ٢٠١ :
ارملة المأمون عن قصرها المعروف بالحسنى ، فاستنظرته اياما في تفريغه وتسليمه. ثم
رممته وعمرته وفرشته باجل
الصفحه ٢٠٣ : ء
الذين جاءوا بعد المتوكل على الله شؤون المدينة العمرانية عدا مدة قصيرة في ايام
المعتز بالله. وذلك بسبب
الصفحه ٢٥٢ : الفتح العظيم
في الهند كما وصفه ابن الفقيه بانه شق الهند وظفر بمراكبها ورؤسائها وابطال
مقاتلتها ، لم يحظ
الصفحه ٢٥٦ :
بالصلاة عليه (١).
وهناك اختلاف في
تاريخ مولد المعتصم بالله ، فيذكر الطبري ان مولده كان في شعبان من سنة
الصفحه ٢٧٦ :
عددا منهم لبث في
السجن مطالبا بالأموال طيلة عهد الواثق بالله. وهم ابن المدبر وسليمان بن وهب
واحمد
الصفحه ٢٨٢ : (٣).
وروى المتوكل على
الله نفسه كيف تمت مبايعته ، قال ما خلاصته : احتجمت في اليوم الذي توفى فيه الواثق
بالله
الصفحه ٢٨٥ : (٣). ويقال انها كانت خيرة كثيرة الرغبة في عمل الخير وخلفت من
العين خمسة الآف الف وخمسين الف دينار ومن الجوهر