الصفحه ٦٧ :
سكنية كاملة ،
ومخططات القسم الأكبر من غرف ثماني دور اخرى. ويقع الجزء الثاني في (١٦) صحيفة عدا
الصفحه ٧٠ :
وقد لاحظ اطلال
هذا القصر العظيم المهندس المعماري الفرنسي فيوله ـ Viollet
في سنة ١٩٠٩ م ورسم مخططا
الصفحه ٧١ : مفتوحة بكاملها ومطلة على السهل ، وضلعه الخلفية مسدودة بجدار شاقولي
ينفتح فيه باب كبير يبلغ عرضه
الصفحه ٧٢ : (٢).
وكانت الساحة
الواسعة الممتدة امام باب العامة قد اتخذت ميدانا عاما كما تدل الحوادث التي جرت
فيها. فقد شهر
الصفحه ٧٦ :
السردابان :
ومن مشتملات قصر
الخليفة سردابان احدهما صغير والآخر كبير. ويقع السرداب الصغير في
الصفحه ٧٧ : اشار اليعقوبي الى ان الخزائن الخاصة وخزائن العامة
كانت في شارع السريجة ممايلي الدار العامة (٢). التي
الصفحه ٨٦ :
واما سائر جدران
القصر فهي مبنية بالحصى الممزوج بالجص بشكل يشبه الخرسانة. وقد استعمل في بناء
الأسس
الصفحه ٩٠ :
ويمكن القول ان
سبب انشاء ثكنات الجيش واصطبلاته في الجانب الآخر من دجلة هو نفس السبب الذي حمل
الصفحه ٩٢ :
الشمالي ويخترق
السور من تحته ويتجه الى الثكنات ، وبعد ان يخترقها يصب في دجلة ايضا. وكان هناك
ناظم
الصفحه ١٠٠ :
الحير. وقامت عليه
قطائع العسكر الاتراك والفراغنة في دروب منفصلة عن بعضها. وتليها قطائع القواد
الصفحه ١٠٤ : ، فتكون التل من التراب الذي تجمع على هذا الوجه (١). وجاء في خلاصة الذهب المسبوك ان المعتصم بالله هو الذي
الصفحه ١٠٩ :
سوسه في موضوع البركة ، وترى انها بركة القصر الجعفري الذي شيده المتوكل على الله
في مدينة المتوكلية ، وان
الصفحه ١١٨ :
بقوله «وجعل فيه
فوارة ماء لا ينقطع ماؤها» (١). وقال ياقوت الحموي ان المتوكل على الله «اشتق من دجلة
الصفحه ١٢٣ :
وعرضه (٣٧٦) مترا.
ويدعمه (٦٨) برجا ، اربعة منها كبيرة دائرية الشكل في اركان السور ، وسبعة عشر
برجا
الصفحه ١٢٧ : )
المقدسة فناء مربع طول كل ضلع من اضلاعه نصف الميل ، ذو ابواب من البرنز الصلد ،
كانت ما تزال باقية في زمني