الصفحه ٤٩٦ :
البحتري في مدح المستعين بالله يشير الشاعر الى قتل اوتامش وكاتبه لتماديهما في
الاستيلاء على الاموال العامة
الصفحه ٥٠٢ :
كلباتكين. فتجمع
في القاطول خمسة الاف من الأتراك والفراغنة ، والفان من المغاربة ، فسار الجيش حتى
الصفحه ٥١١ :
بهجوم معاكس. اذ
قال لهم انهم ان لم يكروا لم تبق لهم بقية (١). فعادوا وصمدوا في اماكنهم. وصادف ان
الصفحه ٥٢١ :
الا ان بعضهم
اقتحموا عليه الغرفة وجروا برجله وضربوه بالدبابيس ، وخرقوا قميصه. واقاموه في
الشمس
الصفحه ٥٢٦ :
ومما زاد في قوة
مركز موسى بن بغا انه تخلص من صالح بن وصيف. اذ عثر عليه غلام صدفة في احد الدور
في
الصفحه ٥٣٢ :
يوقف تدخل هؤلاء
القواد بشؤون الدولة وفرض رغباتهم على الخليفة. واهم ما ساعده في ذلك اضافة الى
الصفحه ٥٣٨ :
بالله على رعايته
العلويين واهتمامه بشؤونهم استدعى الامام محمد الجواد في سنة ٢٢٠ ه من المدينة
الصفحه ٥٤٩ : ما ضعفت
الخلافة في ايام الفتنة كثرت وثبات العلويين. ولكن رغم ضعف الخلفاء كان الجيش الذي
يعتمد عليه
الصفحه ٥٥٠ : بن خاقان على ثورة الحسين بن
محمد العلوي ، فاساء ابو احمد في ادارته واعتدى على اموال الناس وضياعهم
الصفحه ٥٦٥ : سجية
وللغدر منكم
حاسر ومقنع
قواطعكم في
الترك غير قواطع
الصفحه ٥٧٦ :
«الحسين بن علي»
المكرر. ونميل الى صحة ما جاء في الطبري ومقاتل الطالبيين لأن بقية الطالبيين
الذين
الصفحه ٥٧٧ :
كان قد بايعه القواد الاتراك فيها بعد التجاء الخليفة المستعين بالله الى بغداد ،
الا انه ما لبث بعد مدة
الصفحه ٢٩ : المعتصم
بالله قد انتقل الى القاطول وسكن في القصر الذي بناه ابوه هناك ثم انتقل الى بعض
ما بني له ، وسكن الى
الصفحه ٣٣ : المدورة ، وقد ذكرها ياقوت
الحموي في معجمه البلداني (٢). ومعالم وضعها ظاهرة ، اذ كيف يتوقع هارون الرشيد ان
الصفحه ٥٤ : ويمكن التوسع في زراعتها. فعمد
الى عقد جسر يوصل بين الجانبين. وقد اقيم هذا الجسر في مركز المدينة تقريبا