الصفحه ١٧٩ : المئذنة الملوية ٤٨* ٤٨* ٥ سم ، وهو مربع الشكل
ومصقول ايضا (١).
المئذنة :
لجامع ابي دلف
مئذنة مبنية
الصفحه ١٨٢ : المشاركة في
اغتيال ابيه ، وقصر مدة حكمه ، فانه لم يقم بشيء من ذلك ، بل انه اهمل مشاريع ابيه
العمرانية
الصفحه ١٩١ : الجوزي في حوادث سنة ٣٥٠ ه ان معز الدولة احمد
بن ابي شجاع البويهي نقض المعشوق بسر من رأى وحمل آجره لبنا
الصفحه ٢٤٣ : «الله ثقة محمد بن الرشيد
وبه يؤمن» (١). وفي العقد الفريد «الله ثقة ابي اسحاق بن الرشيد وبه يؤمن
الصفحه ٢٤٥ : له ان لا يعجل عليه فان عنده اموالا
جمة ، فانشد قول ابي تمام (٥) : ـ
ان الاسود اسود
الغاب
الصفحه ٢٤٨ : حريق كبير عقيب انتقاله الى عاصمته
الجديدة سامرا ، عرف بحريق الجمل ، ولما بلغه الخبر اعطى احمد بن ابي
الصفحه ٢٥٠ : في مدحه او هجائه. فقد جاء في احدى مدائح ابي تمام للمعتصم
بالله قوله (٤) :
بالقائم الثامن
الصفحه ٢٦٧ : الذي سكر فيه ، ومن سكر
من ندمائه ترك في مكانه ولم يخرج (٣). ويظهر ان الواثق بالله كان مثل ابيه ايضا في
الصفحه ٢٦٩ : اعماله. وقال عنه القاضي ابن ابي
دواد : ما صحب السلطان أرجل ولا اخبث من عمر بن فرج الرخجي(١).
ووصف الفضل
الصفحه ٢٧٢ : ابراهيم بن رباح وكتابه مائة الف دينار ، ومن نجاح بن سلمة ستين الف دينار ،
ومن ابي الوزير مائة الف دينار
الصفحه ٢٧٧ : القضاة احمد بن ابي دواد ان يصلي بالناس يوم الأضحى ، فصلى
بهم يوم العيد ، لأنه لم يقدر على الحضور الى
الصفحه ٢٨٢ :
احمد بن ابي دواد
، وابو الوزير احمد بن خالد ، وكبار القواء الاتراك ايتاخ ووصيف وبغا الكبير وغيرهم
الصفحه ٣١٥ : المنتصر بالله في مؤامرة اغتيال ابيه ، وتوليه الخلافة
بعده ، ثم شيوع قصة البساط وصورة الملك قاتل ابيه وموته
الصفحه ٣٣٣ : سببا
وكنت اكثر برا
من ابيه به
ولم تكن بأخ في
البر ، كنت أبا
وكان
الصفحه ٣٧٠ :
وعند ما قبض على
الفضل اشار البحتري الى ذلك ببضعة ابيات وجهها اليه (١) :
لا تعجبن فما
للدهر