الصفحه ١٧٤ : المستعرضة للاروقة السبعة عشر الموازية للجدار الجنوبي على
بعد ٦٠ ر ١٠ متر منه. واما هذه الأقواس السبعة عشر
الصفحه ١١٥ :
الاعمدة في كل صف
منها ثلاثة اعمدة. وكانت صفوف هذه الأعمدة تمتد على شكل خطوط ذات زوايا قائمة الى
الصفحه ١١٦ :
انه يظهر ان
الفسحة الموجودة بين الأعمدة كانت قد سقفت بعوارض ، وان الحفر التي ثبتت فيها
العوارض
الصفحه ١١٨ : بالرخام. وعثر في الانقاض المجاورة للنافورة على قطع من اعمدة رخامية واجزاء
من تيجانها ، وزخارف جصية مذهبة
الصفحه ١٣٣ : الجنوبي ، ابعاده
١٥* ١٣ مترا ، وله صفان من الاعمدة من الرخام او الخشب الساج. وكان المسجد مبنيا
بالآجر
الصفحه ٢٠٩ : بالوان جميلة. اما
الجدران الخارجية فلا أثر للتزيين فيها. وشوهد في كثير من البيوت اعمدة واساطين
مصنوعة من
الصفحه ٤٧ : حبا» (٣).
ويقول الآثاري
كريزويل ان المعتصم بالله ارسل رجالا الى مصر وامرهم بانتزاع اعمدة الرخام من
الصفحه ١١٤ : رواقا مؤلفة من اربعة وعشرين صفا من الاعمدة في كل صف منها تسعة
اعمدة. وينتهي الرواق الأوسط بالمحراب وهو
الصفحه ٤٨ : ان يأمر باغتصاب اعمدة الكنائس ومرمر تبليطها ، وبخاصة اذا ما علمنا
ان دور صناعة للرخام والمرمر قد
الصفحه ٧٥ : محاط بممشى طول ضلعه (٢١) م ، تحيط به اربعة اعمدة رخامية من كل جانب. وهذا
الحوض من الكرانيت المصري يعود
الصفحه ١٢٥ : محمولة على ثمانية اعمدة خشبية مثبتة في تلك
الثقوب. الا ان بعض الآثاريين رجحوا ان هذه الثقوب او الحفر تعود
الصفحه ٢١١ :
قسم داخلي وقسم
خارجي بواسطة جدارين صغيرين او بسلسلة من الأعمدة (١).
واظهرت التنقيبات
في الدور
الصفحه ٢١٢ :
الأعمدة ، مما
يكسب مدخل الدار جمالا. ولوحظ في معظم الدور المكتشفة آثار تغييرات حصلت في بنائها
الصفحه ١٧٣ : الى حوالي سبعة امتار (١).
يبلغ طول الضلع
الكبرى لجامع ابي دلف ، وهي الضلع الممتدة من الجنوب الى
الصفحه ١٢١ :
ابواب الجامع
ونوافذه :
كان للجامع سبعة
عشر مدخلا تختلف سعة كل منها باختلاف موقعها. اثنان منها في