الصفحه ٤٧٣ : وقدم سامرا ومعه مئات من الاسرى فجازاه الخليفة بخمسة وسبعين الف
دينار ، وقلده سيفا (٢). وعند ما توفى
الصفحه ٤٧٧ : والجبال في اواخر ايام المعتصم بالله ، وقدم الى الى سامرا ومعه
خمسمائة من الأسرى ، منحه خمسة وسبعين الف
الصفحه ٥٢٥ : سنة ٢٥٦ ه ومقداره
سبعة عشر الف الف وخمسمائة الف درهم ، تحركوا للعمل على تحقيق نواياهم
الصفحه ٥٥٠ : ، فأمر بحمل
العلويين الموجودين في مصر الى سامرا كذلك. فقدم عيسى الشيباني من مصر ومعه ستة
وسبعون من سائر
الصفحه ٥٦١ :
الفا دينار وزيادة
شىء ، ومن الورق سبعون الف درهم (١). ووجه الى قوم من الصيارفة عندهم مال للسلطان
الصفحه ٢٢٧ : :
يتطلب فهم طبيعة
عهد الخلفاء العباسيين في سامرا ، من حيث اسلوب الحكم الذي اتبع في ادارة شؤون
الدولة
الصفحه ٢٣٠ : جرح في عدالته او نقص في بدته (١).
وكان للاستعانة
بالعناصر غير العربية في الحكم في عهد العباسيين أثر
الصفحه ١٩٠ : حكمه لم يستطع ان يضيف شيئا الى عمران سامرا الا
يسيرا ، وهو بناؤه قصر المعشوق. وذلك لعدم توفر المال من
الصفحه ٣٥٣ : من الخلافة غير اسمها ، ولم يعد ينفذ له توقيع لا في قليل ولا في كثير. وغدا
الحكم كله للموفق ، والاموال
الصفحه ١٠٣ :
واضحة المعالم عدا
في قسمها الأول ، ومع هذا فان اتجاه هذا القسم كاف للحكم على انها كانت طويلة جدا
الصفحه ١٧٠ : ابي دلف
في مدينة المتوكلية التي بناها المتوكل على الله في اواخر سنوات حكمه واتخذها
عاصمة له ، شمالي
الصفحه ١٨٢ : المشاركة في
اغتيال ابيه ، وقصر مدة حكمه ، فانه لم يقم بشيء من ذلك ، بل انه اهمل مشاريع ابيه
العمرانية
الصفحه ١٨٤ : ومرافقها العمرانية مهملة طيلة خلافة المستعين بالله ، لأنه قضى ما يقارب
الثلاث سنوات من حكمه في سامرا في
الصفحه ٢٣١ : مسرح الحكم حينما قتله المتوكل على
الله في مطلع استخلافه ، قد افقدت الخليفة ظهيرا على درجة كبيرة من
الصفحه ٢٦١ : الانفصالية. وبذلك
هيأ لابنه الواثق بالله عهدا من الهدوء والاستقرار نعمت به ارجاء الدولة العربية
طيلة حكمه