الصفحه ٥٧٨ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال :
«إنّ أحبّ العمل
إلى الله أدومه ، وإن قلّ
الصفحه ٥٨٢ : ، ثم تحوّلت الشهوة إلى موضع الصلب ، ونزل موضع الفرج ذكر ، فاشتهيت ما تشتهي
الرجال ، فتزوّجت ، فولد لي
الصفحه ٥٩٨ :
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ)(١).
__________________
ـ تخريجه :
فقد عزاه السيوطي في «الدّر» (٦ / ٢٣٥)
إلى ابن
الصفحه ٦٠٢ : فقه إلى من هو أفقه منه».
* * *
__________________
ـ إلى إسحاق بن
راهويه ، وقال المعلق : في
الصفحه ٦٢٠ : ) للزيلعي.
قال البغوي : معنى «لا يغلق الرهن» أي :
لا يتغلق بحيث لا يعود إلى الراهن ، بل متى أدّى الحق
الصفحه ٦٢٤ : ـ أرسل إلى عمر بحلة سيراء ، فبعث بها إلى أخ له من أمّه
مشرك بمكة.
(٧٧٤) حدثنا الحسن
بن علي بن يونس
الصفحه ٨ : الصلاة أقول : بسم الله الرحمن
الرحيم ، فقال لي : أي بني محدث ، إيّاك والحدث ، إلى قوله : قد صليت مع النبي
الصفحه ١٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من الغار أتاه أبو بكر بناقته ، فقال : اركبها يا رسول
الله ، فلما ركبها التفت إلى
الصفحه ١٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أخّر طواف الزيارة إلى الليل.
* * *
__________________
(١) في ن أ ـ ه : عبد
الله ، والصواب
الصفحه ١٦ : ـ أي حديث تأخير النبي الطواف إلى
الليل ـ غلط بين ، خلاف المعلوم من فعله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ الذي لا
الصفحه ١٧ : الزبير ، أو من حدثه به ، هو تسمية الطواف ، فإن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أخر طواف الوداع إلى الليل كما
الصفحه ١٨ : » (٣ / ١٤٦٩) حديث
٥٣٤٨ ، وعزاه إلى الترمذي والبيهقي في البعث والنشور ، وكذا عزاه المنذري في «الترغيب»
(٤ / ٢٦١
الصفحه ٣٠ : أ ـ ه : «والي»
، والصواب ما في الأصل ، وهكذا في المصدر السابق الأول.
(٥) تراجم الرواة :
ـ أبو عبد الله محمد
الصفحه ٣٣ : الألى قد بغوا علينا ـ إذا أرادوا فتنة أبينا».
والطيالسي في «مسنده» (٢ / ١٠٢) بترتيب
الساعاتي ، السير
الصفحه ٣٤ :
أبي عطاء ، عن ابن
عباس ، قال : بعث النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى فلان ، فقالوا : يأكل ، فقال