الصفحه ٤٦٠ : السيوطي في «الدّر» (٢ / ١٦٣) إلى ابن أبي
شيبة ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، والبيهقي في «الدلائل». وانظر
الصفحه ٤٦٥ : يختصم الملأ الأعلى؟ قلت : نعم
يا ربّ ، في الكفّارات. والكفارات : المشي على الأقدام إلى الجمعات ، وجلوسا
الصفحه ٤٧٠ :
الحسنة» ص ٤١٣ ، وعزاه إلى أبي الشيخ فقط ، وكذا ذكره ابن عراق في «تنزيه الشريعة»
(١ / ٢٦٠) ، وله شاهد من
الصفحه ٤٧١ : عيينة ،
فحدّثني ووعظته ، فلمّا أثارت الأحزان دموعه ، رفع رأسه إلى السماء ، فرددها في
عينيه ، فأنشأت أقول
الصفحه ٤٧٢ :
الخوف. لقد رأى
سفيان أن يعمر قلبه بالأحزان ، وأن يجعل أيّام الحياة عليه شجان لولا ذلك لاستراح
إلى
الصفحه ٤٧٧ : ، و «التهذيب» (٥ / ١٠٩).
(٢) هو الوليد بن عبد
الله بن أبي ثور الهمداني الكوفي ، قد ينسب إلى جده ، ضعيف.
مات
الصفحه ٤٨١ : ، فصرت إليه مع الوليد ، ثم تحول إلى المدينة ، فصرنا إليه مع
أبي إسحاق ، وأبي أحمد ، وكان عنده مسند هارون
الصفحه ٤٨٤ : في «الجامع الصغير» (٣ /
١٣٣) مع شرحه «فيض القدير» إلى المؤلف أبي الشيخ في كتابه «التوبيخ».
(*) له
الصفحه ٤٨٩ : «المجتبي» (١ / ٦ و
٦٧) الطهارة ، باب : وضوء النائم إذا قام إلى الصلاة ، وباب كم يستنثر ، والترمذي
في «سننه
الصفحه ٤٩٣ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عليا إلى قوم يقاتلهم ، ثم بعث إليه رجلا ، فقال : لا
يدعه من خلفه ، وقل لا يقاتلهم حتى يدعوهم
الصفحه ٤٩٤ : بن مكرم (٣) ، قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ؛
«البضع (٤) ما بين الثّلاث سنين إلى
الصفحه ٤٩٧ : الملوك ، خرج مع ابن أشكيب إلى الرّحلة ، دخل الشامات ، ومصر ،
وكتبنا عنه حديثا لم نكتب إلّا عنه.
أحد
الصفحه ٥٠٠ : بكر بن تميم به ، وساقه إلى قوله : «لم
أبعث بالرّهبانيّة» ، الحديث.
وأخرج الدّارمي في «سننه» (٢ / ١٣٣
الصفحه ٥٠٣ : :
قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ؛
«من دعي إلى شهادة
يعلمها فكتمها كان كمن شهد بالزّور».
(٦٦١
الصفحه ٥٠٦ : بن حيّان (٣) ، حقال : حدّثنا أبو المهزم (٤) ، عن أبي هريرة يرفع الحديث إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم