الآخرة ، فقد اتخذ آيات الله هزوا ، ومن كانت النوافل أحب إليه من ترك الذنب (١) ، لم آمن أن يكون مخدوعا (١) ، والحسنات أضر علينا من السيئات. والسلام (٢).
* * *
__________________
ـ «الحلية» (٨ / ٢٦٧) ، وكذا ترجمة يوسف بن أسباط في نفس المصدر (٨ / ٢٣٧).
(١) في «الحلية» (٨ / ٢٦٨): (الدنيا) بدل الذنب ومحروما ، وجاء أيضا بلفظ : قريب في ص ٢٤٣.
وفي هذا الموضع قال : ومن كان طلب الفضائل أهم إليه من ترك الذنوب ، فهو مخدوع. الخ.
(٢) كذا في المصدر السابق.