__________________
ـ تخريجه :
في إسناده أبو عبد الرحمن بن المقرىء. لم أعرفه ، وكذا سعيد المترجم له. لم أعرفه ، وقد تقدم أنه كان من الحفاظ ، وأيضا مبارك بن فضالة صدوق مدلس ، وقد عنعن ، وبقية الرجال ثقات ، والحديث متفق عليه من غير هذا الطريق ، فقد أخرجه البخاري في «صحيحه» (٨ / ٦٩٦) و (١١ / ٣٩٢) مع الفتح التفسير ، باب : يوم يقوم الناس لرب العالمين والرقاق ، باب : قول الله تعالى : (أَلا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ) إلخ.
ومسلم في «صحيحه» (١٧ / ١٩٥). كلاهما من طريق عبيد الله العمري ، وابن عون ، عن نافع به نحوه ، والترمذي في «سننه» (٤ / ٣٨) قيامة من الطريق المذكور ، ومن طريق أيوب ، عن نافع به مثله ، وفي التفسير (٥ / ١٠٥) بطريقين المذكورين ، وقال :
حسن صحيح ، وفي الموضوع الثاني قال : صحيح ، وابن ماجة في «سننه» (٢ / ١٤٣٠) الزهد ، باب : ذكر البعث.
وأحمد في «مسنده» (٢ / ١٣ و ١٩ و ٦٤ و ٧٠ و ١٠٥ و ١١٢ و ١٢٥ و ١٢٦) ، وكذا أخرجه ابن جرير بطرق في «تفسيره» (٣٠ / ٩٢ ـ ٩٣ و ٩٤) ، وأوردها ابن كثير أيضا في «تفسيره» (٤ / ٤٨٣ و ٤٨٤).