الصفحه ٢٢ : ، فحدّث عنه ولا حرج .
فقد اختلفوا في يوم وفاته في موته (
عليه الصلاة والسلام ) ، قال عمر بن الخطاب : من
الصفحه ٣٣ :
بعد
كتابه المسمّى « بالنهاية » الذي كتبه على النمط الأوّل من التأليف ،
قال في مقدّمة « المبسوط
الصفحه ٤٣ : المغرب بأسره .
التقيت به في مؤتمر سيّد الشهداء الحسين
بن علي عليهما السلام المنعقد في لندن من قبل
الصفحه ٦٥ :
قزوين ـ إيران
في حيازة فضيلة الخطيب السيد علي أصغر
فحول القزويني أكثر من مائتي نسخة مخطوطة هي من بقايا
الصفحه ٨١ : ـ عربي )
تأليف : ثقة الإسلام محمد بن يعقوب
الكليني ( ٣٢٨ )
* من دون اسم الناسخ
الصفحه ١٠٨ : ، ولم تسلم أيّة نسخة منها من الخطأ ونقص بعض العبارات .
٢ ـ الإعتماد على الاُصول المعتبرة في
نقل
الصفحه ١١٩ :
والمعرفة
والعلم آل طاووس ، تلكم الاُسرة العراقيّة الجليلة ، التي أنجبت للطائفة ثلّة
طاهرة من
الصفحه ١٣١ :
من
صلب العشيرة ، وإنّما كان ولاؤهم في بني أسد ، قال الطوسي في ترجمة الفضيل : « الأسدي مولاهم
الصفحه ١٤٨ :
٣ ـ محمد بن عبد الله بن الزبير ، أبو
أحمد الزبيري ، يعرف بابن أخي الفضيل ، المحدّث الكبير يعدّ من
الصفحه ١٥٦ : يدعى رافعاً .
وقتل من همدان :
( ٩٣ ) أبو ثمامة ، عمرو بن عبد الله الصائدي
، وكان من أصحاب أمير
الصفحه ١٦٤ :
التعريف
بالكتاب :
من جملة ما ألّف ( قدّس سرّه ) شرح
الحديث المعروف بحديث « ابن طاب
الصفحه ٣١ :
وهذا شيخ الطائقة الطوسي يعرّفه ويعرّف
كتابه المذكور في فهرسه ، ويقول : وهو من جملة المتكلّمين
الصفحه ٣٤ : ، فأورد فيه آراء الفقهاء في عصره والعصور الماضية ، وهو من أحسن الكتب وأنفسها ، كما أنّه ابتدع نوعاً رابعاً
الصفحه ٤٠ :
٨ ـ رسالة العويص :
وهي رسالة لطيفة في موضوعها ، جامعة
لخمس وثمانين مسألة من عويص المسائل ، وردت
الصفحه ١٢٧ :
تسمية
من قتل مع الحسين عليه السلام
من ولده وإخوته وأهل
بيته وشيعته
تأليف المحدّث