الصفحه ١٤٣ : ممّا رواه الكشّي من دخوله على الإمام الصادق عليه السلام،
بعد مقتل زيد و سؤال الإمام منه عن مقتل عمّه
الصفحه ٩٨ :
٢ ـ أضف إلى ذلك: أنّه يقول وهو يعدّ
علماء الآخرة «والقفّال، وأبو الطيّب، وأبو حامد، واُستاذنا إمام
الصفحه ١٢٣ :
صدر
مؤخّرا
١
ـ الإمامة والتبصرة من الحيرة:
تأليف: الفقيه المحدّث أبو الحسن علي بن
الصفحه ١٢٨ :
اسمه:
«فضيل» كذا عنونه البرقي في رجاله في
أصحاب الإمام الباقر عليه السلام (١)،
و في أصحاب الإمام
الصفحه ١١ : ـ وأعطيته المخطوطة، فأخذ يعدّل أوراقها بضرب حوافّها على منضذة أمامه وكسار
الأوراق يتناثر وقلبي ينزو بين
الصفحه ١٩ : : لو كان هذا نزل في القرآن إلّا وقد أنزل الله فيه (١).
وروى عمرو بن قيس، عن الإمام الباقر (عليه
الصفحه ٢٩ : للراوي، قد جمع فيه مجموع رواياته عن الإمام أو الأئمّة في
كتابه، وكان الإفتاء بشكل نقل الرواية بعد إعمال
الصفحه ٣٣ : رواجاً خاصاً،
وهو أحد الكتب النفيسة للشيعة الإماميّة في الفقة، وقد طبع في ثمانية أجزاء.
كما أنّ للشيخ
الصفحه ٤٠ : وخالف مذهب الإماميّة من المذاهب الاُخرى.
أوّلها بعد الحمد والصلاة على النبيّ
وآله عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ٥١ : وسيرته من أهل العصر».
وللمؤلف ترجمة حسنة مع نسبه المنتهي إلى
الإمام الجواد عليه السلام! في خلاصة الأثر
الصفحه ٥٤ : ، وطبعت مجموعاً باسم «الإمام الحسين».
______________________
(١) وهو في سنن الترمذي ٥ / ٦٤١، ومسند
الصفحه ٦٠ : الإمام الرضا في
مشهده عليه السلام رقم ٢٧١ حديث، كتبت سنة ١٠٨٠.
٤ ـ نسخة في المكتبة المركزيّة في جامعة
الصفحه ١٠٨ : لنداء الإمام الخمينى ـ مدّ ظلّه ـ بإحياء التراث العلمي، فإنّه ـ دام ظلّه وأطال الله عمره ـ كثيراً ما
الصفحه ١٤٤ : لمن راجع كتاب الرجال، نعم التزم الشيخ الطوسي في «الفهرست» بأن يذكر فيه المؤلّفين من الإماميّة عدا من
الصفحه ١٦٩ : تدلّ على حجّية الأفعال وقرائن الأحوال، كدلالة الأقوال باعتبار التنصيص من الإمام بفتح الأبواب التي لا