الصفحه ٨١ : ، كمقدمة للكتاب ، نستطيع أن نحكم بأن أبا الشيخ
كان مؤرخا خبيرا في التاريخ (٣).
شيوخه :
قد تتلمذ أبو
الصفحه ٩٥ : (٤) آخرا
ومات ، فكيف
الآن بالعلم يطمع؟
آثاره العلمية :
لقد خلف أبو الشيخ
آثارا
الصفحه ١٠٩ : قال أبو
الشيخ في «طبقات الأصبهانيين».
انظر : «الإصابة» (٢
/ ٦٢) (٦) ، و «التهذيب» (١ / ٣٢١ و ٣ / ١٦٥
الصفحه ١٧٨ : أبو عبد الله الأبهري
الأصبهاني ، ترجم له أبو الشيخ في «الطبقات» ٢٨١ / ٣ من أ ـ ه ، وقال : «شيخ ثقة
الصفحه ١٨٨ : إلى فارس بأهل البصرة إلى
أصبهان ، وفيها يومئذ ملك من ملوك العجم ، يقال له : فاذوسبان (٦). (الشيخ
الصفحه ٢٠٧ : كثيرا ويدلس ، وقال الذهبي : الإمام شيخ
الإسلام وهو مدلس فلا يحتج بقوله عن من لم يدركه ، ولكنه حافظ علامة
الصفحه ٢٢١ : ... صاحب «المسند الكبير المعلل». روى عنه ابن القانع
وأبو الشيخ وخلق كثير ، توفي بالرملة سنة ٢٩٢ ه. انظر
الصفحه ٢٣١ : «أخبار أصبهان» ١ / ٤٨ من طريق المؤلف ، وعند
الخطيب في «تاريخ بغداد» ١ / ١٦٤ عن شيخه أبي نعيم به ، وأورده
الصفحه ٢٧٠ : السند في ترجمه رقم ٤.
وفيه عتاب بن زهير : لم أعرفه ، ذكره
أبو نعيم في «أخبارأصبهان» بسند شيخه أبي محمد
الصفحه ٢٩١ : ،
ودعا الشيخ (٤) إلى البراز ، فبرز له عبد الله بن ورقاء ، فقتله وانهزم
أهل أصبهان ، فسار الاستندار إلى
الصفحه ٤٠٧ : ثقة ، ومن شيوخ أبي الشيخ.
(٢) هكذا في النسختين
: والذي يبدو أنه الأشعري ، وهو من شيوخ أبي الشيخ
الصفحه ٤٢٧ : على الأرض ، والشجر ما كان على ساق) وقال السيوطي
: أخرجه ابن جرير ، وابن المنذر ، وأبو الشيخ في «العظمة
الصفحه ٤٥٦ :
: ثقة ، وعن أبي حاتم أنه قال : شيخ يكتب حديثه ، وفي «أخبار أصبهان» (١ / ٢٠٦) ،
وفيه أنه أصبهاني الأصل
الصفحه ٧ : (طبقات
المحدثين بأصبهان والواردين عليها) لأبي الشيخ الأنصاري المتوفى عام ٣٦٩ ه ، هو
أقدم ما وصل إلينا من
الصفحه ١٢ : ـ «طبقات المحدثين بأصبهان» لأبي الشيخ الأصفهاني الأنصاري ـ بالذات
فلأمور :
أولا : يعود الفضل
في ذلك إلى