الصفحه ٥٨ : ، ليرى موقف الشيعة من بلد انتشر فيه مذهب أهل السنة
والجماعة ، وعم واستقر ، كيف عاشوه وما هو موقفهم منه
الصفحه ٨٢ : الكبير». ترجمت له كما سيأتي (في
ت ٣ ح ٥) (٦).
٧ ـ أحمد بن محمد
بن علي المافروخي أبو العباس الأصبهاني
الصفحه ١٠١ :
٣٥ ـ كتاب «العتق
والمدبر والمكاتب» ـ رواه السمعاني بسنده (١).
٣٦ ـ كتاب «العظمة»
في مجلد ، ذكر
الصفحه ١٠٨ : «الطبقات»
(٣).
توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف :
نستطيع أن نجزم في
صحة نسبة الكتاب إلى المؤلف للأمور
الصفحه ١١٠ : » ـ. وهو موجود فيه ، فلعله يقصد كتابه «الطبقات» (١).
ولا يجزم به ،
فإنّ له تآليفا في التاريخ على السنين
الصفحه ١٧٦ : نصف فرسخ ، لأنّ الفرسخ اثنا عشر ألف ذراع ،
وقطرها ثلاثمائة وعشرون قصبة ، وإذا ضربت نصف قطرها في نصف
الصفحه ٩ :
وقد خالفني المحقق
في اعتبار تقسيم الكتاب إلى احدى عشرة طبقة ، ولا زلت أعتقد بأن أبا الشيخ لم يقم
الصفحه ١٧ : والفحص.
ثالثا : وهو أهم
مما مضى ـ ما لقيته وتحملته في تخريج الأحاديث ، وتتبع طرقها ، والبحث عن مظانها
الصفحه ٥٧ :
واستمر الحال على
هذا إلى أن استقام أمر أهل السنة فيها ، وقوي أمرهم واشتد ، إلى أن لجأ إليها
الصفحه ٨١ :
ويصنف لهم ستين
سنة» (١).
وبالإضافة إلى
عنايته بالشيوخ ، فقد اعتنى أيضا بالتاريخ العام ، وألّف في
الصفحه ٣٤١ : أبيه ، قال : قال
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
__________________
(*) له ترجمة في «أخبار
أصبهان
الصفحه ٤٣٥ : ، وقد
وضع الفأرة أدراصا (٥) في مخدته. قال : فتعجب ، فقال : هل ها هنا من يحسب؟ قالوا
: نعم. قال : فحمل
الصفحه ١١ :
دوافع اختياري للتخصص في السنة. لما كانت السنة وعلومها من أجل العلوم وأشرفها بعد
كتاب الله تعالى ، وبما
الصفحه ٣٨ : من
أهميتها ، وتبيين مميزاتها ، أصبحت أصفهان محطّ أنظار الناس ومثار إعجابهم ، فكثرت
الرغبة في الانتقال
الصفحه ٥٤ :
الملك عبد العزيز بمكة في العام الماضي (١٤٠٠ ه).
٤٥ ـ Isfahan Real Of Persia «أصفهان درة إيران»
تأليف