الصفحه ١٥٦ :
مفيض أعجب منه.
وذلك أن الأودية
الكبار مصبها إلى البحار ، ووادي زرنروذ ينصب في هذا المفيض ، وهو
الصفحه ١٦١ : ) (٤) بادية للعيون ، وبرستاق الدار (٥) طسوج (٦) جانان في قرية يقال لها : ماثة دويبة (٧) في خلقتها (٨) الخنفسا
الصفحه ٥١ :
١٩ ـ «نزهة
الأذهان في تاريخ أصفهان» (١).
وقد اهتم عدد كبير
بعد الألف من الهجرة في القرون الثلاثة
الصفحه ٧٧ :
أقواله في التوثيق
والتجريح :
ألفاظه في التوثيق
:
«كان ثبتا متقنا
صدوقا». قاله في العباس بن
الصفحه ١٥٨ : الواحد بعد الواحد من ذلك
الجبل الندي ، ويقرعه بفهر (٣) في يده ، ويقول بالفارسية كلاما معناه (٤) : بيدخت
الصفحه ١٦٠ : إلى كثير من الناس أقطاع مشكلة على هيئات ضروب
من النبات ، وأهل (٨) تلك الناحية يستعملون ذلك الزجاج في
الصفحه ٢٩١ : :
أنكم آمنون ما
أديتم الجزية ، وعليكم الجزية على قدر طاقتكم ، في كل سنة تؤدونها إلى الذي (٨) يلي بلادكم
الصفحه ٣٦ : الفنية المذهبة الجميلة (١) ، والنسيج الممتاز ، وصنع الأكواز في غاية الدقة والرقة ،
وغير ذلك من الصناعات
الصفحه ٢١٩ :
أطول ، وكان ثم
جبل فيه كهف في طريقنا ، فمررت ذات يوم وحدي ، فإذا أنا فيه برجل طويل عليه ثياب
شعر
الصفحه ٢٢٠ : ومصافحا ، فدخل حلاوة الإنجيل في صدري وجعلت أزداد
قوة فأقام في مكانه (٦) حولها ، ثمّ قال : أي بني إنك قد
الصفحه ٧٦ :
فبذلك يوجد في
كتابه «الطبقات» (١) الرباعيات ، مما يدل على غاية العلو بالنسبة إليه.
هذا بالإضافة
الصفحه ١٥٩ :
فمن الخواص التي
في هذه القناة ، أن من يلقى (١) فيها الماء أمكنه السير إلى أن ينتهي إلى موضع فيها
الصفحه ١٦٩ : ـ بمازندران ـ وهي في شمالي إيران ، قرب العاصمة طهران ، وذكر
القزويني أن العجم يقولون لبلاد طبرستان : مازندران
الصفحه ١٧٨ :
اثنا (١) عشر جريبا ، وله
سبعة وعشرون بابا ، وفيه تسعة وخمسون طاقا ، وفيه من الاسطوانات مائتان وست
الصفحه ١٦ :
الآثار ، بل
وأصفهان التي كانت تضاهي بغداد في العلو والكثرة ... (١)».
فهذا هو الذي
دفعني ، ولفت