الصفحه ٤١٧ : إسحاق ، قال : ثنا هارون ابن إسحاق ، قال : ثنا محمد بن عبد
الوهاب القنّاد ، وكان من أفضل الناس ، وكان
الصفحه ٤٣٢ :
٦٨ ٤ / ١٥ ز عبد الله
بن معاوية (*)
:
ابن عبد الله بن
جعفر بن أبي طالب ، قدم أصبهان ، وغلب عليها
الصفحه ٣٩ :
بل كان بعض
التابعين يتمنى أن يكون من أهل أصفهان ، فهذا سعيد ابن المسيب التابعي الجليل يقول
: «لو
الصفحه ٨٧ : الداودي : «الإمام
الحافظ ، مسند زمانه ...» (٤).
وذكره ابن العماد
فقال : «الإمام الحافظ ، الثبت الثقة
الصفحه ٣١٢ :
يحدث عن أبيه عمرو
بن سلمة) (١) ، عن علي بن أبي طالب ، أنه استعمل يزيد ابن قيس على الري
وهمذان
الصفحه ٣٦٦ :
حدثنا ابن الجارود
، قال : سمعت أحمد بن محمد بن الحسين يقول : سمعت محمد بن سعيد بن الأصبهاني يقول
الصفحه ٨٦ : الكثيرة» (٥).
وقال ابن عبد
الهادي : «أبو الشيخ الأصبهاني ، حافظ أصفهان ، ومسند زمانه ... الإمام صاحب
الصفحه ١٤٣ : عبيد
الله بن عمر بن عبد الرحيم بن عبد الرحمن ابن العجمي.
الصفحه ٣٢٥ :
ابن مخارق ، قال :
تحملت حمالة ، فأتيت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أسأله ، فذكر الحديث بطوله
الصفحه ١٥٧ : يدخل الخندق منها شيء ولا حبة واحدة ، فإن ذهب
إنسان فأخذ من هذا الرمل قبضة ، فرمى بها في هذا الخندق
الصفحه ١٥٠ :
يحشرهم لمحاربة رب
العزة ، فتفرقوا وصاروا في جبال أصبهان ، وقالوا : كلا ، لا نجحد قدرة الربّ ، ربّ
الصفحه ٤٩ : فيه حوالي ألفي علم (١).
ثم أبو القاسم عبد
الرحمن بن محمد بن إسحاق بن مندة (ت ٤٧٠ ه) ألّف :
١٢
الصفحه ٣٦٩ : في النار
، تستديره كما يدور رحا الماء ، أو حمار الرحا. قال : فيمر عليه أصحابه ، فيقولون
: بعدا أن
الصفحه ٣١ :
أما تاريخ إنشاء
أصبهان ، فقد ذكر المؤلف في مقدمة «الطبقات» (١) ، وكذا أبو نعيم في «أخبار أصبهان
الصفحه ١٥٥ : ) مفيض ، يسمى هنام ، ليس في الأرض
__________________
(١) هو عبد الله
المأمون بن هارون الرشيد ، بويع