الصفحه ٢٢٠ : سلم على محمد بن عبد
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رآه أو لم يره كان له محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ شافعا
الصفحه ١٧٥ : من كان دون هؤلاء على النهروانات (١) ، ثم أنزل أهل الصناعات بطن جوخي (٢) ، وأنزل التجار هرمشير
الصفحه ٢٨٠ :
عن ابن عون ، عن
أبي رملة ، عن مخنف بن سليم ، قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم :
«على كل أهل
الصفحه ٣٦٩ : صحيحه ٧ / ١٤٤ ، وفي ١٦ /
١٦١ مع الفتح في الفتن عن أبي وائل. قال : قيل لأسامة لو أتيت فلانا ـ عثمان
الصفحه ٣٣٢ : أبي نعيم في «أخبار أصبهان» ١ / ٢٠٤ ، وعند خليفة في «الطبقات» ص ١٦٣ ،
ومروان هذا : هو ابن محمد بن مروان
الصفحه ٤٦ :
أصبهان في حظها
على جميع المدن كما يذكر لنا الأستاذ أكرم ضياء العمري بعد أن ذكر خمسة مؤلفات
لتاريخ
الصفحه ٧٥ : الحديث عاليا.
يذكر أستاذنا
الدكتور أكرم ضياء العمري أن «في جيل التابعين يبرز عامل جديد يحفز طلاب الحديث
الصفحه ٢٨٤ :
ابن عمرو ، عن
أبيه عمرو بن خالد ، قال :
لما حصر الناس
عثمان بن عفان ، خرج أبي يريد نصره ، وكان
الصفحه ٧٨ : فاضلا أو كان إمام أهل زمانه ، أو صدوق ، أحد الواعين» (١).
ألفاظه في الجرح :
«ضعيف ، كانوا
يضعفونه
الصفحه ٣٩٩ :
سمعت علي بن
الصباح يقول : سمعت محمد بن أيوب بن الحسن يقول : ثنا أبي ، ثنا مبارك بن فضالة ،
قدم
الصفحه ١٥٠ :
السماء ، فأنبت الله في تربتها الزعفران وألقى في جبالها الشهد (١) ، فبها سمّي «أصبهان» (٢) أي : وأصبه آن
الصفحه ٢٩٨ :
حدثنا محمد بن
الحسن بن علي بن بحر ، قال : ثنا عمرو بن علي ، قال : الأحنف بن قيس أبو بحر :
اسمه صخر
الصفحه ٤٠ : الدهاقين يعلم أهلها الفرائض والسنن» (٥).
وهكذا كان خالد بن
غلاب عاملا على أصبهان من قبل الخليفة عثمان
الصفحه ٢٢٥ : التيمي أبو
محمد البصري ، روى عن أبيه. ثقة ، مات سنة ١٨٧ ه ، وقد جاوز الثمانين ، انظر «التهذيب»
١٠ / ٢٢٧
الصفحه ١١٣ :
الحفاظ» في موضعين
٢ / ٤٥٢ و ٥٦٦ : في ترجمة سهل بن عثمان بن فارس العسكري ، وفي ترجمة سمويه إسماعيل