الصفحه ١٦٨ :
مشهورة ، وناحية كبيرة معمورة ، ذات بلاد وقرى ومدن واسعة ، قلت : هي ما زالت بهذا
الاسم ، وهي منطقة بين
الصفحه ١٦٩ : ، يطمر فيه الطعام أو المال ، واسم قرية بحلوان العراق ، وذات المطامير بلد بالثغور
الشامية ، انظر المصدر
الصفحه ١٧١ : ٥ / ٣٣١ للحموي. قلت
: وأهلها اليوم ينطقونها بالشين «نيسابور».
(٦) منطقة كثيرة
القرى والنخيل بين البصرة
الصفحه ١٧٢ : إيران. انظر «معجم البلدان» ٥ / ٢٨٦.
(٩) بكسر أوله وسكون
ثانيه ثم راء : ـ قرية بأسفرايين ، لقّبها بها
الصفحه ١٧٤ : مدينة بأرمينية تتاخم أران ، كان
ثغرا فتحه حبيب بن مسلمة ، وأيضا اسم لقرية من قرى الرملة بفلسطين. انظر
الصفحه ١٧٧ : الحفر ،
والقصر أو جوفه ، والمدينة أو معظم المدن ، القرية .. راجع «القاموس المحيط»
للفيروزآبادي ١ / ١١٧
الصفحه ٢٠٩ :
: حدثني سلمان الفارسي قال : كنت رجلا من أهل فارس ، من أهل أصبهان ، من قرية يقال
لها : جي ، وكان أبي دهقان
الصفحه ٢١٧ : أبي قرة الكندي وهو ثقة.
وأخرجه الحاكم في «المستدرك» ٣ / ٥٩٩ ـ ٦٠٢
بطريقين من غير طريق محمد بن إسحاق
الصفحه ٢١٩ : أصبهان» ، فالتعبير
الأولى فيه أن يقال : إن أصله من فارس من رامهرمز ، ويقال : من أصبهان من قرية
جيّ. والله
الصفحه ٢٢١ : ، ورجال الرواية الثانية
انفرد بها أحمد ، ورجالها رجال الصحيح ، غير عمرو بن أبي قرة الكندي ، وهو ثقة ،
وكذا
الصفحه ٢٣٢ : وعيونها ، غير مظلومين ، ولا
مضيق عليهم ، فمن قرىء عليه كتابي هذا من المؤمنين والمؤمنات ، فعليه أن يحفظهم
الصفحه ٢٣٤ : قرية يقال لها : جيّ ، وكان أبوه دهقان أرضه ، وكان
على المجوسية ، ثم لحق بالنّصارى ، رغب عن المجوس ، ثم
الصفحه ٢٤٢ : هنا في موضع ، وفي آخر (دارك)
، ودارك ـ بعد الراء كاف ـ من قرى أصبهان» ، «كما في «معجم البلدان» ٢ / ٤٢٣
الصفحه ٢٥٧ : القرآن
ـ مات سنة ٢٣٦ ه عن ثمانين سنة. انظر «الكاشف» ٣ / ١٤٨ ، «والتّهذيب» ١٠ / ١٦٣.
وأبوه : هو عبد
الصفحه ٢٦٠ : بن ورقاء لم يكن من غزاة أصبهان ، وثالثا : لم تذكر المراجع التي قرأتها
بديلا في قتلى الصفين ، وإنما