الصفحه ٣٣ : والقرى التابعة
لأصبهان. فمن هنا نستطيع أن نقول :
إن الذين تولوا
فتح أصبهان وشاركوا فيها هم عدد من
الصفحه ٤١ : القرون الأولية الإسلامية مركز العلم والعرفان
، ونبغ فيها جماعة من العلماء والعرفاء والحكماء والشعرا
الصفحه ٤٤ : والحموي في نسبة الجيراني ـ بفتح الجيم ـ : هي نسبة إلى جيران ، وهي من
قرى أصبهان على فرسخين منها فيما أظن
الصفحه ٤٦ : قديما وحديثا عبر القرون الإسلامية ، حسبما وقفت عليه ، أو
ذكرته المصادر.
لقد أرخ لأصفهان
عدد كبير من
الصفحه ٥١ :
١٩ ـ «نزهة
الأذهان في تاريخ أصفهان» (١).
وقد اهتم عدد كبير
بعد الألف من الهجرة في القرون الثلاثة
الصفحه ٧١ : التاريخ.
فأقول :
أبو الشيخ
والتفسير :
وقد نبغ أبو الشيخ
وبرز في خدمة القرآن ، كخدمته للسنة والتاريخ
الصفحه ٨٨ : عالما بحروف القرآن. مات سنة ٤١٠ ه (٦).
٦ ـ أحمد بن محمد
بن أحمد بن جعفر اليزدي (٧).
٧ ـ أحمد بن
الصفحه ١٠٣ : »
ـ لم يصل إلينا (٤).
٤٠ ـ كتاب «الفرائض
والوصايا» ـ لم يصل إلينا (٥).
٤١ ـ كتاب «فضائل
القرآن» ـ لم
الصفحه ١٠٥ : أقوال الصحابة (٣) والتابعين. قال ابن حجر : «قرأت منه جزءا على أبي الفضل بن
الحسين وأبي الحسين بن أبي بكر
الصفحه ١٣٨ : في القرآن بذكر اسم السورة ورقم الآية فيها.
ح ـ خرجت الآثار ،
مع دراسة أسانيدها ، والأشعار ، والنصوص
الصفحه ١٤٨ : الله ، وأحد أولو العزم «من الرسل عليهمالسلام
، وقد عرّفه القرآن لنا تعريفا وافيا ، وهو في غنى عن
الصفحه ١٥٠ : «أخبار
أصبهان» ١ / ٣٩ ، ومار بين قرية في شرق أصبهان ، ولم تزل بهذا الاسم. انظر خريطة أصبهان
في كتاب
الصفحه ١٥٤ : ورسداق : وتعني ، القرية أو السواد ، أو البيوت المجتمعة. انظر «لسان العرب»
١٠ / ١١٦.
(٢) جي بالفتح ثم
الصفحه ١٥٥ : بعذوبة
الماء والصحة ولطافته ، مخرجه من قرية يقال لها : بناكان ، انظر «معجم البلدان» ٣
/ ١٣٩ لياقوت
الصفحه ١٦٦ :
المسجد الجامع (اليوم)
(١) ؛ لأنه كان في الأصل حصنان من حصون قرية يوان ، ووقع (٢) (ت) رقعة موضع